أسماء الأدوات المنزليَّة
- المرحاكة (الرحى): حجر كبير مسطح خشن، يُطحن عليه الذرة أو الدخن، ولها حجران صغيران للطحن، ويوضع أمامها فرشة مطاطة ملساء لينزل عليها العجين إذا كان العيش مبلولًا والدقيق إذا كان جافًّا.
- الدرَّاش: هو حجر شديد الخشونة يُدرش به الذرة أو الدخن على المرحاكة.
- الردَّاد: هو حجر خفيف الخشونة يرد به دريش الذرة أو الدخن على المرحاكة فيُنعمه.
- الطحين: هو عملية جثو المرأة على ركبتَيها خلف المرحاكة وتنحني بيديها على الحجر الطحان لتُحرِّكه جيئة وذهابًا، بعد أن تأخذ مرة بعد أخرى حفنة من الذرة أو الدخن الموضوعة في إناء على يمينها، وهذه العملية تقسم إلى الدرشة وهي درش الذرة في المرة الأولى ثم الردَّة وهي تنعيم الذرة في المرة الثانية، وينتهي الطحين إما بعجين إذا كان العيش مبلولًا أو بدقيق إذا كان العيش جافًّا.
- الدوكة: هي إناء دائري كبير مفلطَح وبه تقعير خفيف من الفخار أو الألمونيوم، تُحرق بالسمسم حتى تسودَّ ويَصير سطحها أملس، تُعاس (تصنع) فيها الكسرة (الرهيفة) من عجين الذرة أو الدخن.
- الصاج: هو إناء مُستطيل كبير مفلطح به تحديب خفيف، مصنوع من الحديد، يُحرق بالسمسم حتى يسودَّ ويصير سطحه أملس، وتعاس فيه الكسرة من عجين الذرة أو الدخن. وهنالك نوع ثانٍ دائري مقعَّر، وهذا يُستخدم لتمديد الزرِّيعة أو تحمير اللحم وصناعة العصيدة.
- النوية: هي العواسة، وهي قطعة من المطاط الأسود يُفرَّق بها العجين على سطح الدوكة أو الصاج.
- القرقريبة: هي عواسة أيضًا لكن مِن السعف يُفرَّق بها العجين على سطح الدوكة أو الصاج.
- التملة: هي قطعة من القماش تُنظَّف بها الدوكة أو الصاج بعد كل طرقة من طرقات الكسرة.
- الطايوق: هو مخ البهائم الذي يُنَضَّج ثم يُوضع في إناء صغير به زيت سمسم، يُمسح بالتملة بعد كل طرقة من طرقات الكسرة.
- كوز المسحة: هو علبة صغيرة يُوضع بها الطايوق في زيت السمسم، لمسحِ الدوكة أو الصاج.
- اللُّماصة: هي الماء الذي يكون في إناء صغير تضعه المرأة بجانبها أثناء العواسة لتزيل العجين من النويَّة أو القرقريبة من وقت لآخر، وذلك بغمسها فيها حتى لا يعترض حركتها على الدوكة أو الصاج، فيكون الماء مخلوطًا بالعجين وهو اللماصة.
- العُواسة: هي عملية صب العجين في الدوكة أو الصاج، ومن ثم تحريكه بالنويَّة أو القرقريبة لتشكيل الطرقة.
- الطرقة: هي الخبزة الواحدة من الكسرة.
- اللفَّة: هي طرقتان من الكسرة تُلفَّان في شكل مميَّز لتوضع على صينيَّة الطعام.
- التُّوَّار: هو العجين الذي يُترك بعد العواسة حتى يكون نواةً لتخمير العجين الجديد.
- صحن التملة: هو صحن تُوضَع فيه التملة.
- التيبار: هو وعاء كبير من الفخار في شكل كروي مُنتفِخ ينتهي بفم في شكل دائرة محكمة، يُخمر فيه العجين، في المناسبات وعجين الأبري.
- الكَتوش: هو وعاء متوسِّط من الفخار في شكل كروي مُنتفِخ ينتهي بفم في شكل دائرة محكمة، يُخمر فيه العجين.
- الكَلول: ويُسمَّى الإسيود، هو وعاء صغير من الفخار كُروي منتفخ بفم في شكل دائرة محكمة، يسخن في اللبن (الحليب).
- الدلوك: هو جك من الفخار، يَشرب الماء أو الغباشة.
- الدوراية (البرمة): هي إناء من الفخار يُصنع فيها الملاح.
- التُّنجرة: هي حلَّة من الفخار تُعاس فيها العصيدة.
- الدحلوب: هو وعاء متوسِّط من الفخار في شكل كروي مُنتفِخ بفم في شكل دائرة محكمة، يُدبغ فيه الجلود.
- التَّكلونجة (تمبل بيه): هي إناء من الألمونيوم، الكبيرة تعاس فيها العصيدة والصغيرة يصنع فيها الملاح.
- اللدايات: الأثافي، ثلاثة حجارة تُوضع عليها الحلَّة وتُشعل تحتها نار الحطب، أو أربع وتوضع عليها الدوكة.
- المنقد: ويُسمَّى «الكانون» أيضًا، هو آلة من الحديد ومكعبة لها جزء أعلى شبكي ومنخفض إلى الداخل، يُوضع فيه الفحم أو الحطب ويُشعَل، وجزء أسفل أكبر به فتحة كبيرة لمرور الهواء وينزل فيه الرماد، لإنضاج الطعام، أما الذي يُصنع من الطين فدائري.
- الفزعان (أو الفزع): هو عملية احتطاب الفتيات في العصريات، وله معنًى آخر كما ورد «خروج الرجال للحاق بالحرامية».
- العُوقاية: هي قطعة من القماش تُلفُّ في شكل دائرة وتضعها المرأة على رأسها لتَحمل عليها صفيحة الماء أو حزمة الحطب، وهي تمتصُّ أثر ثقل الشيء المحمول على الرأس.
- النسعة: هي حبل يُفتل من الزعف (السعف) الأخضر، وتستخدمها النسوان في حزم الحطب عند الفزعان.
- حطب النار: هو عيدان الشجر الجاف، الذي يُستخدم لإشعال النار.
- حمش النار: هي عملية زيادة النار بالحطب لتزيد اشتعالًا.
- الفحم: هو قطع سوداء محروقة في كمينة من جذوع الأشجار كالطلح أو الكتر أو الهشاب، يُستخدم لإشعال النار ويتميز من الحطب بأنه خالٍ من اللهب والدخان اللذَين يُغطيان سطح الإناء بالسَّكن.
- فحم الكاتول: هو الفحم المتبقِّي من الفحم أو الحطب بعد أن يُطفأ ويكون لونه أبيض وخفيفًا، يُستخدم في تمسيك النار أي إشعالها لسُرعة اشتعاله.
- الكمينة: هي كومة من حطب الشجر الكبار كالطلح، تُرصُّ جيدًا وتُسدَّد فرقاتها بالرصاص (هو الحطب الصغار) ثم تُغطَّى بالقش الناعم كالدمبلاب، ثم بالتراب، ثم تُشعل بداخلها النار من خلال فتحةٍ صغيرة ثم تُسد الفتحة، وتُراقب الكمينة حتى لا تنقد، فإذا انقدت سُدَّ القد في الحال، حتى لا يكون سببًا في تهميدها أي أصبح فحمها رمادًا، وبعد استواء الفحم، يُسحَب بالحنكول (عود طويل له حنية) ثم يُدفن الفحم بالتراب حتى ينطفئ، ثم يُعبأ في الشوالات (الجوالات).
- القَمير: وجمعه قماير، وهو رصُّ الطوب الأخضر بشكل مستطيل بفتحات تُحشى بالحطب ثم يجلط بالزبالة والطين القرير جيدًا وتُشعل فيه النار ليحترق ويُعطي بعد الاستواء الطوب الأحمر، الذي يُستخدم في البناء.
- الشوال: جمعُه شوالات وكذلك (جوال وجمعُه جوالات)، هو كيس كبير مصنوع من خيش نبات الكناف أو خيوط البلاستيك، يُستخدم لحمل الذرة أو الدخن أو السمسم أو الفحم.
- الدُّبارة: هي حبل رفيع مصنوع من نبات الكناف، يُخيَّط به خشم (فم) الشوال.
- السَّكن: أثر النار (الكربون الناتج عن الحريق) الذي يبقى على القدر ولونه أسود وهو يتصاعَد مع اللهب.
- الرماد: هو بقايا الفحم والحطب (دقيق رمادي اللون).
- الملَّة: هي الرماد الحار.
- الجمرة: هي قطعة الفحم المتقدة.
- الهبوت: هو الرماد الكثيف الخفيف للقشِّ المحروق الذي تحمله الرياح.
- الهبابة: هي دائرة مشكَّلة من ضفيرة السعف، ملوَّنة وبيضاء، يتمُّ تحريكها لدفع الهواء وزيادة اشتعال النار.
- المُغرافة: هي إناء صغيرة من القرع تُقطع بها العصيدة.
- المُحارة: هي صدفة بحرية كبيرة تُقطع بها العصيدة.
- المُكمامة: هي معلقة كبيرة من القرع لغرف الملاح.
- الكُمشة: هي معلقة كبيرة من الألمونيوم لغرف الملاح.
- الكُنش: هو عود رفيع ينتهي بطرفين محدبين في شكل قرنين، يفرك به الملاح، فلذا يُسمى «مفراكة» أيضًا.
- المُسواط: هو عود متوسط الطول والسُّمك، قوي تُخفق به العصيدة.
- الطوَّة: هي وعاء دائري محفوف لدَيه مقبض يُمسك به، تصنع فيه الطعمية واللقيمات.
- القدح: هو صحن (إناء) كبير ينجر من العود (شجر السنط أو اللالوب) تقدم فيه العصيدة للأكل، يُسمى الكبير الذي يسع ستين شخصًا بالباطية.
- الطبق: هو إناء دائري يُشفى من السعف، فله نوعان: أبيض كبير مقعَّر توضع عليه الكسرة، وملوَّن بالتفتة (الأصباغ) محدَّب يُغطَّى به الطعام. أما النوع الثاني فصغير محدَّب أبيض أو ملون، يُغطى به القدح. وكذلك هنالك نوع ثالث صغير مفلطح تجال (تُنظَّف) فيه الحبوب كالسمسم.
- القرعة: هي وعاء نصف كفرة من القرع الكبار، تُستخدم لحلب اللبن.
- الشُّنقاقة: إناء مضفور من السعف بدقة شديدة، يُعتق بالدخان، ويُحلب فيه اللبن (الحليب).
- البُخسة: هي قرعة كبيرة يُشفى فمها جيدًا بالسعف وتغلق بغطاء محكم من السعف أيضًا، يهزُّ فيها الروب البركيب لاستخراج الفرصة (الزبدة) لصناعة السمن، بعد الهز تُغسل البخسة وتُجفف ثم تُدخن حتى لا تتغيَّر رائحتها.
- القِدنة: هي غطاء من السعف تُقفل به البخسة.
- الكأس: هو نصف قرعة صغير لشرب الماء أو الروب.
- القُلَّة: هي وعاء صغير من الفخار، منتفخ له فم دائري محكم، يُبرد فيه الماء للشرب.
- الزير: هو وعاء كبير من الفخار، منتفخ له فم دائري محكم، يُبرد فيه الماء للشرب.
- الجر: هو وعاء صغير من الفخار، منتفخ له فم دائري محكم، يُجلب به الماء من البئر أو الحفير أو المشرع (مورد الماء على النهر).
- القيروانة: هي إناء من الصفيح تُجلب بها الماء من البئر أو الحفير أو المشرع، ودائمًا تحملها النساء على رءوسهن.
- الجوز: هو عبارة عن صفيحتَين تُحملان بحبلَين يُربطان على طرفَيْ عود، ويحمله الرجل على كتفيه لجلب الماء من مورده.
- الدلو: هو وعاء مصنوع من الجلد أو المطاط عليه حبل طويل لنشل (أي جرِّ) الماء من البئر.
- الرشا: هو حبل الدلو الذي غالبًا يكون مصنوعًا من العشميق (لحاء لنوع من الأشجار قوي جدًّا)، وتُسمَّى أيضًا (سلبة البير).
- السَّلبة: هي الحبل الكبير القوي وجمعها سلب، وغالبًا تُصنع من العشميق.
- البكارة: هي بكرة من الحديد تدور على العراضة (العود الموضوع على شعبتين في حافة البئر) ويُلفُّ حولها حبل الدلو لتسهيل عملية نشل الماء من البئر بواسطة الجمل أو الحمار.
- المرفعين: هو سلك ملفوف له أطراف مثل الشناكل ينزل في البئر بهدف إخراج الدلو إذا انقطع من الحبل وسقط في قاع البئر.
- النشل: هو عملية جر الماء من البئر بواسطة الدلو والحبل، إما جرًّا باليد أو الرجل على العضاضة، أو بالبكرة على العراضة؛ حيث يُشد بأحد طرفي السلبة (الحبل) الدلو ويُربط الطرف الآخر على ظهر الجمل أو الحمار الذي يذهب ويجيء، وبذلك يُستخرج الماء ويُوَكَّل به ولد صغير يُسمى «السائق» ورجل كبير يأخذ الدلو عند خروجه من البئر ليكبَّه في الحوض ويُسمى «القابل».
- العراضة: هي عود يُعرَض على شعبتين عند حافة البئر لتُثبَّت عليه البكارة.
- العضاضة: عود ضخم يوضع على حافة البئر ليجرَّ عليه الحبل، إذا كان النشل باليد أو الرجل.
- البئر: هي حفرة عميقة تصل إلى طول سبعة أو ثمانية رجال، عند قاعها ينبع الماء الذي ينشله الناس.
- السرف: هو عين الماء التي تَسيل في الوادي.
- العد: هو مجموعة من الآبار التي لا ينقطع عنها الماء.
- الموردة: هي مشرع الماء الذي يكون على النهر ويُجلب منه الماء.
- الماعون: هو الإناء.
- الزمبيل: هو إناء مدور منتفخ من السعف له غطاء يتحرك في اليد التي يُحمل بها، يُستخدم لحمل الأشياء كالفول والذرة.
- القربة: هي تُصنع من جلد الخروف أو الماعز بدقه ويكون بصورة مغلقة، ويُنظَّف الجلد من بواقي اللحم ثم بعد ذلك تعمل الخلطة (من الماء والملح والتمر) ويُحشى الجلد بهذه الخلطة ويُدفن في الرمل لمدة ثلاثة أيام، بعد ذلك يتم إخراج الجلد وقد بدأ الصوف بالتساقط ويتم إزالة الصوف بسهولة بسبب الخلطة السابقة يُفرَّغ الجلد من المحتوى وينشف أو يشر. تستخدم لحمل الماء والذهاب إلى الوادي.
- السُّقا: هي قربة كبيرة لحَمل الماء بالجمال من البئر أو البحر (النهر).
- الوشل: الماء القليل الذي يُرشح من القربة أو يَنضَح من السقا.
- السِّعن: هو قربة صغيرة لخض الروب واستخراج الفرصة (الزبدة).
- الزمزمية: هي إناء معدني مكسو بالخيش، لحمل الماء ذهابًا بها إلى الوادي، وغالبًا تُحمل على الحمير.
- السبلوقة: مجرى مصنوع من الحديد لتصريف ماء السقف عند هطول المطر.
- القُوقر: وتُسمى «أم النجاوا» أيضًا، هي قربة متوسطة الحجم لها رقبة ورأس صغير به فتحة، تُحمل بها الماء إلى الوادي ودائمًا تُحمَل على الكتف بالنسبة للرجال وعلى الرأس بالنسبة للنساء.
- الخُرج: هو شبيه بالقربة، يُصنع من الجلد كبير الحجم له شقَّان يتدليان على جانبَي الحمار أو الجمل لجلب الماء من مورده.
- الجُراب: هو وعاء من الجلد أو الخيش، كبير الحجم له شقَّان يتدليان على جانبَي الحمار، ويكون لحمل أي شيء مثل الذرة وغيره، أحيانًا يكون صغيرًا من شق واحد يُحمل على الكتف.
- القُراف: هي أوعية من الجلد كبيرة الحجم، تُحمل على جانبي الجمل لحمل الأشياء مثل الذرة والملح وغير ذلك.
- الخُرتاية: هي كيس من القماش أو الصوف أو الجلد يحمل فيه الأشياء على الكتف، خاصة الصمغ.
- المُخلاية: هي كيس من الصوف أو الجلد أو القماش أو العشميق، تحمل فيها الحبوب كذرة أو الخضر كالطماطم ونحوها.
- القفَّة: هي إناء متوسط يُضفَّر من السعف في شكل مقعر وله أذنان، تُحمل فيه الأشياء من السوق كالخضار واللحم وغيرهما.
- السويبة: هي وعاء كبير مصنوع من القش مبلوط بالطين من الداخل ومغطًّى بقطية صغيرة، يُستخدم كمخزن لحفظ المحاصيل من ذرة وسمسم ودخن.
- الدبنقة: هي وعاء كبير من الطين مبلوط جيدًا ومُغطًّى بغطاء محكم، يُستخدم كمخزن لحفظ المحاصيل من ذرة ودخن وسمسم.
- المطمورة: هي حفرة كبيرة في الأرض تُبلَّط بالطين والدنبلاب مغطاة بالدنبلاب والطين ثم التراب، هي مخزن للذرة.
- الشُّونة: هي مخرن مبنيٌّ من القصب لحفظ الغلة (المحاصيل)، وهي أيضًا رصُّ شولات المحصول كالذرة.
- القسيبة: هي وعاء كبير من الطين مبلوط جيدًا بالزبالة (الطين المخمر)، يغطَّى بالحجارة الصغيرة والطين ولدَيه فتحة صغيرة أسفله لتخريج المخزون، يُخزن فيه البلح أو القمح.
- الغلة: هي المحاصيل من ذرة ودخن.
- المَشلعيب: ويُسمى «المعلاق» أيضًا هو آلة تُصنع من حبل مشبك مقعَّر في شكل رباعي مخروطي من السعف أو ضفيرتين متقاطعتَين في شكل رباعي مخروطي له قاعدة مقعَّرة وأنف يُعلق بها عند رأسه على الشعبة في التكل، يُستخدم لرفع الطعام المتبقِّي واللبن حفاظًا على سلامته من الآفة من الكدايس والكلاب وغيرهم. ويُسمى أيضًا «دوى الكلب».
- المشط: هو إناء صغير من الفخار، يُستخدم لحمل الزيت.
- القلاي: ويُسمى «الكش كوش» أو «السحاحة»، هو إناء كالصحن لكن ذو تعاريج ومقبض طويل، يقلى فيه البنُّ على النار، حتى يسودَّ أي يستوي.
- فندك الجبنة: الهون، هو وعاء مصنوع من خشب الأشجار القوية كالسنط، منجور في شكل مقعَّر له عمود ينتهي بقاعدة دائرية، ومرخرف وملون بالتفتة وتُربط عليه أحيانًا قطع مدنية لتحدث صوتًا عند الدق فيه، ويُعرف ذلك الصوت ﺑ «التنتنة»، يُستخدم لدق البن المقلي.
- المدق: ويُسمى «الزند» (يد الفندك)، هو عمود من الحديد الصلب صغير الحجم لكن ثقيل، يُستخدم لدق البن في الفندك، أو لدق أدوات الملاح من ثوم وملح وغيرهما في فندك الملاح، وإذا كان المدق عودًا كبيرًا فيُستخدم لفندكة الذرة ودقِّه في فندك العيش.
- المصفى: ويُسمى «الشرغرغ» (الغلاي) أيضًا، هو إناء في شكل دائري له فم مثلَّث ومقبض طويل، يتم فيه تحضير القهوة، بأن يُوضع فيه الماء ثم البن المسحون ويُوضع في النار حتى يغلي ويُضاف إلى المغلي الدواء (من عرق بن (جنزبيل) أو هبهان أو قرفة) وتُسمى هذه العملية تلقيم القهوة، ثم يُصفى الخليط في الجبنة بعد أن تُوضَع ليفة من خيوط السعف لمصفاة.
- الليفة: هي خيوط السعف الخفيف الحمراء التي تُلفُّ وتوضع، إما أن توضع في خشم المصفى أو الجبنة لتصفية القهوة.
- الجبنة: هي إناء دائري له رقبة مصنوع من الطين أو الحديد، تُصفى فيه القهوة ثم تُصبُّ في الفناجين.
- الفنجال: أي الفنجان هو إناء صغير من الفخار أو الخزف، تُصبُّ فيه القهوة لتُشرب.
- الجلاسة: وتُسمى «التيلة» أيضًا، هي دائرة مزدوجة صغيرة مصنوعة من القماش ومحلاة بالسيور الملونة والسكسك، توضع عليها الجبنة.
- البراد: هو إناء كرو له غطاء ومقبض دائري وخرطوم به فتحة لصبِّ الشاي، مصنوع من الألمونيوم أو النحاس أو النيكل أو الحديد المطلي أو الخزف، يُستخدم لصناعة الشاي.
- الكفتيرة: هي براد كبير مصنوعة من الألمونيوم أو النحاس أو الحديد المطلي.
- الكوز: هو إناء صغير من الطلس أو الألمنيوم أو الفخار، يُوضع على الزير لشرب الماء.
- القزازة: هي إناء أسطواني صغير من الزجاج، مُنتهٍ بعنق له فتحة محكمة، يُستخدم لحمل السوائل.
- الصحون: جمع «صحن»، هي أوانٍ صغيرة دائرية مقعَّرة، مصنوعة من الألمونيوم أو الخزف أو الفخار أو الطلس، تُستخدم لوضع الملاح فيها.
- الصواني: جمع «صينية»، هي أوانٍ دائرية مفلطحة لها حواف، مصنوعة من الألمونيوم أو الطلس أو النيكل، تُستخدم لحمل صحون الطعام.
- الكبابي: جمع «كباية»، هي أوانٍ صغيرة، مصنوعة من الخزف أو الزجاج، تُستخدم لشرب الشاي.
- المعالق: جمع معلقة (ملعقة) هي أوانٍ صغيرة، مصنوعة من النيكل أو النحاس، تُستخدم لتذويب السكر في الشاي والقهوة، ولأكل بعض الأطعمة كالرز.
- البسكلة: هي وعاء أسطواني صغير له غطاء، تُستخدم غالبًا في حمل اللبن.
- الجردل: هو إناء كبير مخروطي مقلوب ذو قاعدة دائرية، مصنوع من الزنك أو الألمونيوم أو الطلس، يُستخدم لحمل الماء للغسيل والحمام.
- الطشت: هو إناء دائري كبير مفلطح له حواف كبيرة، مصنوع من الحديد أو الألمونيوم، يُستخدَم لغسيل الملابس والأواني.
- فندك الملاح: هو وعاء متوسط مصنوع من اللالوب، منجور في شكل مقعَّر له عمود ينتهي بقاعدة دائرية، تُدق فيه أدوات الملاح من ملح وثوم وغيرهما.
- فندك العيش: هو وعاء كبير مصنوع من اللالوب، منجور في شكل مقعر له عمود ينتهي بقاعدة دائرية، يُفندك فيه العيش ثم يُرزز ليصير مقشورًا.
- الفندكة: هي عملية دقِّ الذرة بعد أن يُبلَّ في الماء لتخرج قشرته (الكنفوت).
- الكنفوت: هو قشرة الذرة التي تخرج بعد عملية الفندكة.
- الترزيز: هي عملية تكسير العيش في الفندك بعد أن يفندك، حتى يبلَّ للطحين في المرحاكة.
- القنبل: هو إناء كبير يُنسج من مطارق رفيعة جدًّا من القنا الأخضر، يستخدم لوضع الأشياء الكبيرة كقناديل الذرة أو قرون اللوبيا ونقل العيش أيضًا.
- الركوة: هو إبريق مصنوع من الجلد أو الطين يُستخدم للوضوء.
- التبروقة: هي حصيرة مدوَّرة مصنوعة من السعف الأبيض لها مقدمة صغيرة مستطيلة الشكل تُوجَّه نحو القِبلة إذا فُرشت.
- المُصلاية: هي حصيرة مستطيلة مصنوعة من السعف الملوَّن بالتفتة أو الأبيض، لها مقدمة صغيرة مستطيلة الشكل تُوجَّه نحو القبلة إذا فُرشت.
- الفروة: صلاية عبارة عن جلد الضأن أو الماعز المدبوغ، تُستخدم أيضًا كمفرش للركوب على سرج الحمار.
-
البرش: هو حصير مصنوع من ضفيرة السَّعف (خوص الدوم أو النخل)، يُستخدم للجلوس عليه أو فرشِه
على العناقريب، وله أنواع كثيرة منها:
- السباتة: وتُسمى «السِّدر»، وهي برش كبير وطويل يُفرش لجلوس عدد كبير من الناس، ودائمًا يكون من ضفيرة السعف الأبيض، ويُستخدَم أيضًا للصلاة الجماعة.
- البرش الأبيض: هو حصير مصنوع من ضفيرة السعف الأبيض بلا تلوين.
- البرش الأحمر: ويُسمَّى الصندلية، هو حصير مصنوع من ضفيرة السَّعف الملوَّن بالتفتة.
- البُرش الأحمر ببطنة بيضاء: وهو حصير مصنوع من ضفيرة السعف الملوَّن بالأحمر ومبطَّن بالأنزورة البيضاء (الأنزورة نبات لامع يُخرط لبُّ سيقانه، يُستخدم سطحها الأملس اللامع) وهي تكون في شكل كاسات في ضفيرة السَّعف التي تُسمى «ود الملاية».
- البرش الأبيض ببطنة حمراء: وهو حصير مصنوع من ضفيرة السَّعف الأبيض ومبطَّن بالأنزورة الحمراء (الأنزورة نبات لامع يُخرط لب سيقانه يُستخدم سطحها الأملس اللامع) وهي تكون في شكل كاسات تُزين البرش.
- برش القش: ويُسمى «الدقَّة»، هو حصير مصنوع معظمه من ضفيرة الأنزورة الملوَّنة بالتفتة، بالإضافة إلى طرفَي ضفيرة سعف فقط (طرقتان في كل طرف).
- برش الأرج: ويُسمى «النفر»، هو حصير مصنوع من ضفيرة قش الأنزورة المزركشة بألوان شتى (أحمر وأخضر وأسود وأبيض وبرتقالي)، ويتشكَّل من ثمان عشرة طرقة وأربع طرقات من ضفيرة السعف، وهو يُفرَش للعرسان.
- الكجرا: هي برش كبير من عشرة أقدام؛ أي أربعة بروش صغيرة، مصنوع من ضفيرة السعف الملونة ومُحلًّى بالأنزورة، يكجر (يُلفُّ) به داخل البيت دائريًّا كزينة.
- النطعُ: هو بُرش دائري مقدود الوسط يُبسط على حفيرة صغيرة بحيث يُقابل ثقبه فوهة الحفرة لاستعمال الدخان (الساونا)، وهذه عادة وصفتها بأن توقد في الحفيرة عيدان طيبة الرائحة، ثم تُطفأ قبل أن يشتد احتراقها لتُدخن، وقد بُسط على تلك النطع ثم يجلس الزول بعد أن يتجرد من ثيابه ويدهن جسمه ثم يشتمل بشملة من الصوف ويستمر على ذلك طويلًا، ولهذه العادة فوائد؛ وهي شد الأعصاب، وذهاب الرطوبة، وتُكسب الجسم نشاطًا، وتزيد النساء صفرة، ولا يستخدمه الرجال إلا للتداوي، والحطب الذي يُستخدَم هو الطلح والدروت والصباغ.
- عمود السعف: هي ربطة من السعف تحوي ثمان أو عشرة قلوب من السعف.
- القُبضة: هي نصف عمود السعف؛ أي تكون بمقدار قبضة اليد، فلذا سُميت قبضة.
- قلب السعف: هو مجموعة من صفقات «البَرع» السعف المُلتصقَة بعضها مع بعض.
- البَرعة: وهي الصفقة الواحة من السعف.
- التبريع: هو عملية تفريع السعف إلى صفقات مُفرَدة.
- السواقة: هي السعفة التي تُشبَّك بها السعفات لبدأ الضفيرة.
- الضفيرة: هي عملية نسج السعف الطري في شكل شرائح طويلة مُفلطَحة سهلة الطيِّ ويُمكن أن تُلوَّن بالتفتة، ثم تُصنع منها البروش والقُفَف والهبابات.
- الخياطة: هي عملية تخييط شرائح الضفيرة بعضها مع بعض بالمسلة (هي إبرة كبيرة) لتشكيل البرش أو القفة أو الهبابة.
- الشفاية: هي عملية صناعة الأطباق والقدنات (أغطية البخس) من السعف، وذلك بالمسلة (إبرة كبيرة).
- التبابة: وهي عملية كفِّ أطراف البرش أو القفة بشريحة من الضفيرة.
- التفتة: هي بدرة من الألوان النباتية تُصبَغ بها الضفيرة، تُلفُّ في ورقة صغيرة بخيط ملوَّن يدل على لونها؛ فمنها (البرتقالي والأحمر والأسود والأخضر).
- التفيت: هو عملية صبغ الضفيرة من خلال غليها في التفتة المحلولة في إناء على النار.
- الشملة: هي ثوب سميك مصنوع من صوف الضأن أو شعر الماعز، تتغطَّى به النساء عند جلوسهن في حفرة الدخان.
- الحنقوق: هي أطراف السعف القوية التي لا يُمكن ضفرها فتخرج وهي رفيعة وحادة، فتُصنع منها المقاشيش للكناسة.
- المُقشاشة: هي آلة تُصنَع من الحنقوق أو قش الأنيس أو البوص، وتُستخدَم لنظافة البيوت.
- القشان: هو عملية نظافة البيوت من الأوساخ.
- المخرز: هو إبرة مدبَّبة غير حادة لها مقبض من عود صغير، تستخدمها النساء في شق الشعر عند المشاط.
- المنقاش: هو إبرة كبيرة لها طرفٌ حادٌّ لنقب (أي طعن) الشوكة في الجسم بهدف إظهار جزء منها، وطرف عريض مشقوق قابض لقَبضِ رأس الشوكة وخلعها.
- العتلة: وتُسمى «الحفارة»، هي آلة في شكل عمود متوسط الطول ثقيل، له جانب مفلطح وحاد للحفر، يُحفر به الحفر للغرس الشعب أو القزاز.
- أب راسين: هو آلة من الحديد الثقيل له طرفان حادَّان أحدهما عريض والآخر رفيع، ونصل في الوسط يُثبَّت فيه مقبض من العود، يُستخدم لحَفْر الحُفَر الكبيرة.
- الكوريك: هو آلة من الحديد مُفلطَحة به تقعير خفيف ونصل يُثبت فيه عود متوسِّط الطول كمقبض، يُستخدم لرفع التراب من الحفر الكبيرة.
- الشوكة: وتُسمى «الكراسة»، هي آلة من الحديد في شكل أشواك له نصلٌ يُثبت فيه عود طويل أملس، تُستخدَم لجمع الأوساخ الكبيرة خاصة في الجباريك.
- الفأس: هي آلة حادَّة من الحديد، ثقيلة لها نصل مُثبَّت عليه مقبض من العود الأملس متوسِّط الطول، تُستخدم في قطع الأشجار أو تكسير الحطب أو تكسير عظام اللحم.
-
العنقريب: هو سرير من الحطب له أربعة قوايم ووسادتان ومرقان، يُنسج بحبل السعف أو الأنيس
أو العشميق، وله عدد من الأنواع منها:
- الهباب: هو عنقريب صغير سهل الحركة، لذا يُخرج في المغربية ليُتهبَّب فيه أي يتنسم بالجلوس عليه والمؤانسة.
- عنقريب القد: هو العنقريب المنسوج بالقد (جلد البقر المشقَّق في شكل حبل قوي).
- عنقريب المخرطة: هو عنقريب كبير تُصنَع أرجله من البابنوس وتزخرف بشكل جميل، هو يوضع دائمًا في داخل القطية ولا يُحرَّك.
- عنقريب العدة: هو عنقريب صغير تُغسَل فيه العدة (الأواني).
- الجبَّاد: هو الحبل الذي يشدُّ به جلاد (نسيج) العنقريب.
- النملية: هي دولاب له أبواب من النملي، تُحفَظ في العدة (الأواني).
- البنبر: هو مقعد صغير مصنوع من الحطب ومجلَّد بالحبل أو الجلد تَجلِس عليه المرأة لصناعة الطعام أو القهوة أو المشاط أو الغسيل.
- السيداب: هو سرير مصنوع من أربع شُعَب صغيرة تُغرس في الأرض ومروق ووسادات (عراضات) ويُشبك بالحطب ويُغطَّى بالقصب والقش، يُستخدم غالبًا في قطاطي الخلاء.
- المرق: هو عود طولي منجور الأطراف لينزل في فتحات أرجل العنقريب أو فشقة شعبة السيداب، والجمع مروق، ويُطلَق أيضًا على العمود الرئيس في سقف الأوضة أو الراكوبة.
- الوسادة: هي عود عرضي منجور الأطراف لينزل في فتحات أرجل العنقريب أو فشقة شعبة السيداب، والجمع وسادات.
- الوِسادة: هي أيضًا المخدَّة التي توضع تحت الرأس أثناء النوم، وهي تُصنع من القماش المحشو بالقطن ومخيط بربطات متفرِّقة لتثبيت القطن.
- اللحاف: هو فرش كبير بحجم العنقريب، يُصنَع من القماش المحشو بالقطن ومخيط بربطات متفرِّقة لتثبيت القطن.
- المرتبة: هي لحافٌ سميك، تُخيَّط له خيزرانة أي كفة بالأطرف.
- النجادة: هي عملية صناعة اللحاف أو المرتبة أو المخدة، بخيط الكتان (خيط قوي ذو لون أبيض محمَرٌّ) والمسلة (إبرة كبيرة).
- الخراطة: هي صناعة العصيِّ والسِّبَح والأسرَّة من الخشب.
- المسرجة: هي إناء صغير به زيت يُغمَس فيه قيطان من القطن، وتُشعل فيه النار ليضيء الظلام.
- اللمبة الكشف: وتُسمَّى «أم بلمبيصة» (معذورين) هي علبة لها رقبة أسطوانية صغيرة بها غطاء مخروم ينزل به قيطان وتُملأ بالكيروسين، وتُشعل بالنار لتضيء الظلام.
- الفانوس: هو لمبة لها قاعدة دائرية وغطاء بينهما زجاجة أسطوانية شفافة في قاعدة سلكية متحرِّكة حتى يسهل تنظيفها، ولها قيطان عريض يُغمس في القاعدة التي تُملأ بالكيروسين، ويُشعل القيطان ليُضيء من خلال الزجاجة التي تقيه أن يَنطفئ بسبب الريح، وللفانوس يد من سلك يُحمل به، وهو يُستخدم في الإضاءة بالليل.
-
الرتينة: هو لمبة كبيرة، تتكون من عدة أجزاء من الأسفل إلى الأعلى جزء أسفل في شكل
خزان ويَحمل بداخله مادة مُشتعلة «الكيروسين»، وهذا الجزء يكون في شكل بيضاوي نصف دائري،
وبه
كباس لضغط الهوا وآخر عبارة عن عداد وبه إبرة تعمل للتنفيس وضبط الضوء الجزء الأعلى من
هذا
يُوجد به كيس الرتينة ومحاط بسياج من الزجاج المقطع في شكل شرائح الجزء الأعلى منه عبارة
عن
غطاء في شكل طربوش، ويُوضَع بعد إضاءة الرتينة وفى الأعلى توجد يدٌ لحملها.
طريقة إضاءة الرتينة: بعد أن تملأ الخزان بالكيروسين، وتتأكَّد من الإبرة جيدة وغير مكسورة وأن كيس الرتينة، وهو الجزء الأهم في الإضاءة، غير مكسور أيضًا، تقوم بضغط الهواء داخل الرتينة ووضع قطنة مبلولة من الجاز نفسِه أعلى الغطاء في منطقة محددة؛ ومن ثم تنفيس الرتينة من الهواء ولكن بصورة بسيطة وتُشعل النار في القطنة وتَنتظرها حتى تسخَّن، ومن بعد ذلك تقوم بوزن الإبرة لضبط الإضاءة، ودائمًا ما تُوضع في مكان عالٍ لتَنتشِر إضاءتها في كل المكان. تُستخدم الرتينة في المناسبات في الليل لاتساع وشدة ضوئها.
- القيطان: هو خيط غليظ من القطن يُفتل ليكون شعلة في اللمبة.
- الطوطحانية: هي الأرجوحة أو المرجيحة، وهي عبارة عن حبلٍ متدلٍّ يُربط طرفَاه بفرعٍ قوي من فروع الشجرة ثم يُوضع عليه شوال مطبق عليه قطعة قماش، ومن ثم يجلس عليها الصبية بالدور ليدفع بعضهم بعضًا. «دق السماء هي أعلى نقطة يصل إليها الراكب.» وهنالك نوعٌ آخر يشفى من السعف في شكل بيضاوي مقعَّر يُوضع فيه مهد الطفل ويُربط في منتصف القطية لينام عليه بهدهدة خفيفة.
- المسلة: هي إبرة كبيرة تُستخدم لخياطة القفف والبروش والشوالات.
- الميرف: هي الإبرة الصغيرة لخياطة الملابس.
- المترار: هو آلة من خزفة مدوَّرة مركبة على عود أملس يُشدُّ على جانبيه القطن المتسلسل ثم يتر أي يُلفُّ بسرعة لصناعة الخيوط، تقوم بهذه الصنعة غالبًا العجائز.
- المشاط: هو عملية نسج شعر النساء في شكل ضفائر. وله عدد من الأنواع مثل ما يُسمى ﺑ «القادرية» أو «الفقيرية»، وهو يتمثل في تمشيط مجمل الشعر للوراء مع تقسيم اللمَّة الأمامية إلى جديلتَين تُسميان بالمساير. والتي تُجدل فيها المسيرة من منتصفها إلى الأسفل ثم تلف خلف الأذن أو تُقسم المسيرة نفسها إلى ثلاثة جدائل صغيرة وواحدة تُضفَّر من الأمام بمحاذاة الجبين. أما ما يُسمى ﺑ «الشتح» يكون بعمل فرْق للشَّعر من مقدمة الرأس في المنتصف إلى الخلف وتمشيط الشعر من قمة الرأس نزولًا لأسفل الجانبَين مع ترك جديلتين في الأمام مشبوكتين بحلقة من الذهب أو الفضة عند الجبين.
- مشاط العروس: هو من الطقوس التي تُصاحب مراسيم الزواج قديمًا في السودان حيث كان يتم باحتفالية كبيرة تُقام فيها وليمة تحتوي على أطعمة مختلفة تتخلَّلها جلسات القهوة والأنس والسمر، حيث تحضر المشاطة بأدواتها المعهودة (المخرز والبلال). ووسط زغاريد الحاضرات من النسوة (من الأهل والجيران وصُوَيحبات العروس) تبدأ مراسيم المشاط بجلوس المشاطة على عنقريب مفروش وتَجلِس العروس على بنبر أمامها. تتعالى الزغاريد وتبدأ المشاطة في تقسيم شعر العروس إلى قسم أمامي وهو «المساير» وجزء خلفي يقسم إلى أجزاء بالغة الدقة يُسمى «مشاطًا ناعمًا» أو «دقاقًا» تُجدل وتُسدل للوراء، وتُترك أطراف الجدائل في نهاياتها دون جدْل، وعند الانتهاء من جَدلِ كامل الشعر تضع المشاطة على نهايات الشعر مزيجًا يحتوي على مطحون المحلب ودهن الكركار أو الودك والصمغ العربي يُسمى «الرشة» ومَهَمَّته حفظ تماسُك نهايات الشعر وتعطيرها.
- الودك: هو الشحم المُستخرَج من الخراف والتي تُذبَح في المناسبات المختلفة، ثم يُغلى في النار ويُجمَّد.
- الكركار: هو شحم يُضاف إليه الضفرة والقرنفل والمحلب ليُزيل رائحة الزناخة إلى أن يتبخر كل الماء وتذوب كتل الشحم في شكل دهنٍ سائل يُسمى «الكركار».
- المشَّاطة: هي المرأة التي تُمشِّط (أي تُضفر) شعر النساء.
- العمرة: هي وعاء مصنوع من السعف في شكل بيضاوي طولي مجوَّف له غطاء محكم، توضع فيه العطور.
- الضبية: هو وعاء مصنوع من الجلد في شكل بيضاوي مجوَّف ومزركش بسيور من الجلد الملوَّن، يُستخدم لحفظ الحليِّ (الذهب والفضة).
- السَّحارة: هي صندوق من الخشب كبير الحجم، مُزخرَف، يُستخدم لحفظ الملابس والأواني.
- المحفضة: هي محفظة من الجلد لها سير تلبسُها المرأة في عنقها وتحفظ فيها النقود.
- الجزلان: هو محفظة من الجلد يضعه الرجل في جيبه ويحفظ فيه النقود.
- القُردة: هي النقود المعدنية.
- المليم: هو أصغر نقد معدني.
- التعريفة: تُساوي خمسة ملاليم.
- القرش: يُساوي تعريفتين.
- الفريني (أب قرشين): يُساوي قرشين.
- الشلن: يُساوي خمسة قروش.
- الريال: يُساوي شلنين.
- الطرادة: هي نقد ورقي، تُساوي خمسًا وعشرين قرشًا.
- الخمسين: هي نقد ورقي، تُساوي خمسين قرشًا.
- الجنيه: نقد ورقي، يُساوي مية قرش أو عشرة ريال.