مؤشرات طيبة
وُلِد فقيرًا ويتيمًا،
مثل أبطالِ الأساطير،
نَبذَ الجماعة
وانتمَى للفئةِ الضالة
تعايشَ مع المرضى والمنبوذين،
ليستبدَّ به اليأسُ سنوات وسنوات،
وفي النهاية
من بين تضاريس اليأس،
تلوح في المحاولة الأخيرةْ
مؤشراتٌ طيبةٌ.
٧ / ١١ / ٢٠١٢م