ما يستنتج من شعر امرئ القيس من الأحوال الاجتماعية في عصره

(١) الترف

وأن هناك ضروبًا من النعمة والترف في المطعم والملبس والمضجع ونحوه، يتمثل في قوله في المرأة:

وقوله:

وقوله:

وقوله:

وقوله:

وقوله:

وقوله:

وقوله:

وقوله:

وقوله:

وقوله:

وقوله:

وقوله:

يدل على أن للمرأة ضروبًا من الملابس كالمفضل والإتب والمرط، وأن منها ما هو مزين بالنقوش، وأن ذيولها طويلة تجر على الأرض، وأنها تلتحف بالملاءة، وأن الخادم تتخذ النطاق.

(٢) الزينة

وقوله:

وقوله:

وقوله:

وقوله:

وقوله:

يدل على أنواع الحلي من قلائد ووشاح وخلخال.

وقوله:

وقوله:

يمثل لنا طريقة النساء في اتخاذ الشعور: مثناة ومرسلة ومعقوصة ومضفورة وغرز المداري فيها.

وغزله يمثِّل لنا الصفات الخلقية التي كانوا يحبونها في المرأة: فهي مهفهفة غير مفاضة مصقولة الترائب كأن على لباتها جمر مصطلٍ كالدرة يخلط بياضها صفرة … إلخ.

والصفات الخلقية: فهي قطيع الكلام:

وهي مع هذا تريع إلى صوت الرجل كما ترعوي النوق إلى الجمل الفحل.

وتكره الرجل إذا قلَّ ماله أو شاب رأسه أو قوس ظهره، وكل ما تبديه من عسر لا يلبث أن ينقلب إلى مياسرة، فإذا قالت له:

أسمحت بعد ذلك وصارت معه إلى الحسنى وذلت.

وهي تتبع الهوى سبل الردى وتقول لأهل الحلم ضلا بتضلال.

وقوله:

وقوله:

وقوله:

وقوله:

يمثل لنا ما كان يعوَّذ به الأطفال وما يلعبون به.

وقوله:

وقوله:

يمثل لنا ناحية من حالة الشيوخ ولباسهم.

وقوله:

وقوله:

وقوله:

يصور لنا ما كان عندهم من المزاعم.

وقوله:

وقوله:

يدلنا على ما كان عندهم من الأسلحة.