عرفان وتقدير
ما كان باستطاعتي متابعة البحث في موضوع هذا الكتاب بمصر لولا المنح التي حصلت عليها من «الوقف القومي للعلوم الإنسانية» (من خلال مركز البحوث الأمريكي بمصر)، ومن لجنة فولبرايت بمصر، وبرنامج فولبرايت-هايز لأبحاث أعضاء هيئة التدريس بالخارج، وجامعة ولاية جورجيا بالولايات المتحدة الأمريكية. وخلال عامين جامعيَّين قضيتهما في مصر (١٩٨٧–١٩٨٨، ١٩٩٨–١٩٩٩م)، كنت موضع رعاية د. جاب الله علي جاب الله الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار بمصر، ود. حسنين ربيع نائب رئيس جامعة القاهرة، ود. رأفت النبراوي عميد كلية الآثار بجامعة القاهرة، ود. رءوف عباس حامد وكيل كلية الآداب بجامعة القاهرة، ومركز البحوث الأمريكي بمصر. كما لقيت عونًا طيبًا من د. مختار الكسباني من كلية الآثار جامعة القاهرة. وحظيت بدعم وتشجيع الزملاء من جامعة ولاية جورجيا: العميد أحمد عبد العال، ورئيس قسم التاريخ بالجامعة: تيموثي كريمنز، وديان ويللن، وتحملت منحة كوين لأعضاء هيئة التدريس نفقات الفهرسة، كما ساعدني كل من د. جيمس هينرمان وبلاك يوسري على إعداد الخرائط.
ولعب الأستاذان د. ل. كارل براون، ود. فرحات ج. زيادة، دورًا فعالًا في تشجيعي على المضيِّ قدمًا في هذا العمل، وتركتْ صداقةً وزمالة عمرها ثلاثين عامًا جمعتني بوليم كيفلاند وروبرت هانتر بصماتها على هذا الكتاب، ومن بين الأصدقاء الآخرين الذين قدموا لي مساعدات قيمة: أحمد عبد الله، وجير باتشراتش، وإدموند بروك الثالث، وبروس كريج، وإسرائيل جرشوني، وآرثر جولد شمث جونيور، وعلاء الحبشي، وفايزة هيكل وكينيث بركنز، ومايكل رايمر، وجون رودنبك، وجاسون طمسون، ومي طراد، وجورج سكانلون، وسمير سميكة، ودولاند وتكومب، وكارولين وليامز.
كما لقيت مساعدة قيمة من د. عبد المنعم الجميعي، والسيد/مكرم نجيب اللذين غمراني بكرمهما أثناء وجودي بمصر. وللأسف جاء اتصالي المتأخر بإريك جادي حائلًا دون أن أُدخل على الكتاب سوى القليل من مقترحاته الممتازة والإشارات الببليوجرافية في هذا الكتاب.
وكدأبها دائمًا كانت زوجتي باربرا جيبس ريد خير عون ومشجع وناقد موضوعي لهذا العمل.
كما قدم الأستاذ نيل آشر سلبرمان وأحد المحكِّمين المجهولين الذين استعانت بهم إدارة النشر بجامعة كاليفورنيا؛ قدَّما نظرات نقدية ثاقبة على مخطوطة الكتاب. كما أدين بالفضل للآنسات لين ويتي، ولورا هارجر، ووبن ويتاكر من إدارة النشر بجامعة كاليفورنيا.
وتبقى مسئولية الآراء التي قدمتها في هذا الكتاب من نصيبي وحدي.