أبهة الدولة
الأبهة «العظمة والبهجة والكبر والنخوة»، ونريد بها مظاهر الدولة في أبهج أحوالها وأفخم أطوالها، والبحث فيها يتناول النظر في مجالس الخلفاء ومواكبهم وضخامة دولتهم وألعابهم وملاهيهم وملابسهم، وغير ذلك مما سنفصله، ولما كانت الدولة العباسية أسبق الدول الإسلامية إلى تلك المظاهر وقدوتها فيها، رأينا أن نحصر كلامنا عن الأبهة في العصر العباسي، مع ما يقتضيه المقام من الاستشهاد بما عند الدول الأخرى فنقول:
(١) مجالس الخلفاء
يختلف مجلس الخليفة شكلًا وأبهة باختلاف الدول، وفي الدولة الواحدة باختلاف أطوارها، وفي كل طور باختلاف المراد منها، فكانت مجالس الراشدين في المسجد أو المنزل، يقعدون على حصير أو جلد يلتفون بعباءة أو نحوها، فيدخل عليهم الناس في حوائجهم ويخاطبونهم بأسمائهم، لا يستنكفون من ذلك ولا يرون فيه ضعة، وإذا خرج أحد قوادهم للفتح مشى الخليفة لوداعه بلا حرس ولا بنود ولا طبول، وأوصاه بالتؤدة والصبر مع الرفق والعدل، وكان عمالهم في الأمصار على نحو ذلك، على أن العمال — نظرًا لإقامتهم في مدن عمرها الفرس أو الروم مع ما رأوه من أحوال تينك الدولتين — كانوا أقرب إلى مظاهر الأبهة، وكان الخلفاء إذا علموا بذلك أنبوهم كما فعل عمر لما علم أن سعد بن أبي وقاص أمير الكوفة اتخذ قصرًا وجعل عليه بابًا، فأرسل إليه رجلًا من خاصته وأمره أن يحرق الباب عليه ففعل.
ثم إن طبيعة العمران غلبت على تلك السذاجة، فتدرج الخلفاء والأمراء في مظاهر الأبهة واتخاذ الحجاب؛ بدأ بذلك معاوية بن أبي سفيان، وأعانه عليه أمراؤه في العراق ومصر، وعملوا مثل عمله وأشاروا عليه بضروب من الفخامة كان عليها ملوك تلك البلاد قبلهم، واقتدى بهم سائر خلفاء بني أمية، وزاد العباسيون أسباب الأبهة بمن قربوهم من الفرس، فأدخلوا في الدولة كثيرًا مما كان عليه الأكاسرة في مجالسهم وسائر أحوالهم، فتعددت تلك المجالس وأصبحوا يجلسون مجلسًا للحكم وآخر للمنادمة أو للمناظرة أو للمذاكرة أو غيرها، ويختلف المجلس باختلاف ذلك فخامة وترتيبًا.
(١-١) شكل المجلس وفرشه
(١-٢) مجالسة الخلفاء
الاستئذان في الدخول
الدخول على الخليفة والسلام عليه
الآداب في مجالسة الخلفاء
احتجاب الخلفاء عن جلسائهم
علامة الصرف
(١-٣) مجالس الأدب والشعر
رغبة الخلفاء في الاطلاع
احترام الخلفاء لأهل العلم
ناهيك بما وقع من البحث في مسألة الزنبور والنحلة بين سيبويه والكسائي، وكيف انتصر الأمين للكسائي والمأمون لسيبويه، وما جرى من الجدال في ذلك بحضرة الرشيد، فأخذ الرشيد يناصر الكسائي في حديث طويل ذكرنا خلاصته في الجزء الثالث.
تقديم الشعراء
(١-٤) مجالس المناظرة والعلم
(١-٥) مجالس الغناء والأنس
منزلة المغنين
المضحكون والمجانون
(٢) مواكب الخلفاء
(٢-١) مواكب الخلفاء في إبان التمدن
(٢-٢) احتفالاتهم
الاحتفالات الدينية
- الأول: زفاف خديجة بنت الحسن بن سهل المسماة بوران إلى الخليفة
المأمون، احتفلوا به في «فم الصلح»، احتفالًا لم يسبق له
مثيل، نثر الحسن فيه على الهاشميين والقواد والكتاب
والوجوه بنادق المسك فيها رقاع بأسماء ضياع وأسماء جوار
وصفات دواب وغير ذلك، فكانت البندقة إذا وقعت في يد الرجل
فتحها فيقرأ ما في الرقعة، فإذا علم ما فيها مضى إلى
الوكيل المرصد لذلك فيدفعها إليه، ويتسلم ما فيها، سواء
كان ضيعة أو ملكًا آخر أو فرسًا أو جارية أو مملوكًا، ثم
نثر على سائر طبقات الناس الدنانير والدراهم ونوافج المسك
وبيض العنبر، غير ما أنفقه على المأمون وقواده وأصحابه
وسائر من كان معه من أجناده وأتباعه، وكانوا خلقًا لا يحصى
حتى على الحمالين والمكارية والملاحين وكل من ضمه عسكره،
ذكروا أنه خدم في ذلك الاحتفال ٣٦٠٠٠ ملاح ونفد الحطب
يومًا فأوقدوا تحت القدور الخيش مغموسًا في الزيت، ولما
كانت ليلة البناء وجليت بوران على المأمون فرش لها حصير من
الذهب، وجيء بمكتل مرصع بالجواهر فيه درر كبار نثرت على
النساء وفيهن زبيدة وحمدونة بنت الرشيد فما مست إحداهن من
الدر شيئًا، فقال المأمون: «شرفن أبا محمد وأكرمنه.» فمدت
كل واحدة منهن يدها فأخذت درة، فبقي سائر الدر يلوح على
ذلك الحصير الذهب ويتلألأ فقال المأمون: «قاتل الله الحسن
بن هانئ.» كأنه قد رأى هذا حيث يقول:
كأن صغرى وكبرى من فقاقعهاحصباء در على أرض من الذهبوكانت في المجلس شمعة عنبر فيها مائة رطل، فضج المأمون من دخانها فعملت له مثل من الشمع، فكان الليل مدة مقامه فيه كالنهار، وبلغت نفقة هذا الاحتفال ٥٠٠٠٠٠٠٠ درهم، وأمر المأمون للحسن بن سهل عند منصرفه بمبلغ ١٠٠٠٠٠٠٠ درهم وأقطعه فم الصلح، فجلس الحسن وفرق المال على قواده وأصحابه وحشمه، وأطلق له خراج فارس وكور الأهواز مدة سنة، وجاء المأمون إلى عروسه في الليلة التالية فنثرت عليه جدتها ألف درة كانت في صينية ذهب،١٠٢ وغير ذلك مما يفوق طور التصديق.
- والاحتفال الثاني: أقامه المتوكل على الله حين ظهر ابنه المعتز بالموضع
المعروف ببركوازا، ومما جرى فيه أنه جلس بعد فراغ القواد
والأكابر من الأكل ومدت بين يديه مرافيع ذهب مرصعة
بالجوهر، وعليها أمثلة من العنبر والند والمسك المعجون على
جميع الصور، وجعلت بساطًا ممدودًا، وأحضر القواد والجلساء
وأصحاب المراتب، فوضعت بين أيديهم صواني الذهب مرصعة
بأصناف الجواهر من الجانبين وبين السماطين فرجة، وجاء
الفراشون بزنابيل قد غشيت بالأدم مملوءة دراهم ودنانير
نصفين، فصبت في الفرجة حتى ارتفعت على الصواني، وأمر
الحاضرون أن يشربوا وأن يتنفل كل من شرب من تلك الدنانير
بثلاث حفنات مما حملت يده، وكلما خف موضع صب عليه من
الزنابيل حتى يرد إلى حالته، ووقف غلمان في آخر المجلس
فصاحوا: «إن أمير المؤمنين يقول لكم: ليأخذ من شاء ما
شاء!» فمد الناس أيديهم إلى المال فأخذوه، وكان الرجل
يثقله ما معه فيخرج به فيسلمه إلى غلمانه ويرجع إلى
مكانه.
ولما تقوض المجلس خلع على الناس ألف خلعة، وحملوا على ألف مركب بالذهب والفضة وأعتق ألف نسمة.١٠٣
الخلع على الوزراء
استقبال الوفود
(٢-٣) الخلفاء والدول المعاصرة
هب العرب للفتح والعالم قد تضعضع وأهله في خمول، فبغتوهم وفتحوا بلادهم في بضع عشرة سنة على أسلوب لم يسبق له مثيل، فلما أفاقوا أرادوا ردهم فعجزوا عنه، وما لبثوا أن شاهدوا تمدنهم وعمران مملكتهم واشتغالهم بالعلوم والفنون والصناعة والتجارة والرحلة والسياحة، فهابوهم وأخذوا يتقربون إليهم بالوفود والهدايا إلى المدينة فدمشق، ثم أصبحت بغداد مجتمع الوفود القادمين من أطراف العالم من الهند والصين شرقًا إلى أعالي آسيا وأواسط أوربا شمالًا إلى أقصى إفريقيا غربًا والبحر الهندي جنوبًا، وصارت البصرة مركز التجارة البحرية في الشرق وملتقى السفن القادمة من أقاصي البحور.
الإسلام في تاريخ الصين
ووقفوا في تاريخ الصين أيضًا على نصوص تشير إلى ما كان من العلائق التجارية بين الصينيين والعرب من أواسط القرن العاشر للميلاد أو الثالث للهجرة، فذكروا سفنًا تجارية عربية كانت ترسو على شواطئ الصين يحملون فيها الزجاج والسكر وغيرها، وأن تجار العرب وربان سفنهم كثيرًا ما كانوا يفدون على البلاط ويدخلون على الإمبراطور فيخاطبهم ويسألهم عن بلادهم وملكهم وسائر أحوالهم، ووقفوا على نصوص أخرى تدل على علائق مثل هذه بين الصين وغير العرب من دول الإسلام مما يطول بيانه، ومع اختصار هذه الأخبار وتشوش حوادثها وفساد تهجئة الأعلام فيها فهي عظيمة الأهمية؛ لأنها منقولة عن مصدر صيني مستقل.
أما العرب فقد ذكر مؤرخوهم وأهل الرحلة منهم كثيرًا من أخبار نزولهم شواطئ الصين والهند ودخولهم على ملوكهما ومخاطبتهم في بعض الشئون التجارية، ولكن أكثر الناس كانوا لا يكترثون بتلك الروايات لاعتقادهم أنها محشوة بالمبالغات والخرافات، كأنهم قاسوها بما يقرءونه من الأقاصيص الخرافية في ألف ليلة وليلة مثل قصة السندباد البحري والفرس المسحور وغيرهما، على أن هذه الأقاصيص منقولة في الأصل عن غير العربية، وأكثر خرافات العرب دخيلة في آدابهم، وأما ما يكتبونه من عند أنفسهم فالغالب فيه التحقيق والصدق، ولا سيما كتب التاريخ ونحوها إذا نظرنا فيها نظر الناقد المنصف واعتبرنا الفرق بين عصرهم وعصرنا.
على أننا لا نلوم المنكرين؛ لأنهم إنما عرفوا العرب بعد ذهاب دولتهم وانحلال عصبيتهم وانحطاط هممهم وضعف عزائمهم، فأكبروا أن يكون لهم مثل تلك الهمم الشماء في عهد ذلك التمدن، فكذبوا ما قرءوه في كتبهم من هذا القبيل، أما وقد رأينا ما يؤيده في كتب أهل الصين على غير تواطؤ أو نقل فلم يبق لنا بد من تصديقه.
وأقدم ما وصل إلينا من الكتب العربية التي ذكرت تجارة العرب مع الصين والهند، ونزول تجار العرب شواطئ تلك البلاد كتاب «سلسلة التواريخ» وهو يشتمل على السياحات البحرية التي أجرتها العرب والعجم من شواطئ خليج فارس إلى بلاد الهند والصين، تأليف سليمان التاجر وأبي زيد حسن من أبناء القرن الثالث للهجرة، وقد طبع هذا الكتاب بباريس سنة ١٨١١، ومعه ترجمة فرنسية للمستشرق الشهير رينو، ثم «مروج الذهب» للمسعودي، وهو مشهور ومتداول، غير أمهات كتب الجغرافية العربية وكلها مبني على رحلات حقيقية أشهرها ما كتبه البلخي والإصطخري وابن حوقل والمقدسي وغيرهم، وليس هنا مكان الإفاضة في ذلك.
الإسلام وملوك أوربا
الأندلسيون وملوك الإفرنج
(٣) ألعاب الخلفاء وملاهيهم
(٣-١) الصيد والقنص
(٣-٢) الحلبة أو السباق
(٣-٣) الكرة والصولجان
(٣-٤) البندق
ومما يدخل في الألعاب والملاهي لعبة الشطرنج، وهي هندية الأصل أخذها العرب عن طريق الفرس، وأول من لعبها من الخلفاء الرشيد أيضًا، وهو من لعب النرد كما تقدم، ولا تزال هاتان اللعبتان شائعتين إلى اليوم.
(٣-٥) ارتباط السباع
وقس على ذلك سائر دول المسلمين في مصر والأندلس وغيرهما، فقد كان لخمارويه بن أحمد بن طولون دار خاصة بالسباع، عمل فيها بيوتًا بآزاج كل بيت يسع سبعًا ولبؤته، وعلى تلك البيوت أبواب تفتح من أعلاها بحركات، ولكل بيت منها طاق صغير يدخل منه الرجل الموكل بخدمة ذلك البيت يفرشه بالرمل، وفي جانب كل بيت حوض من رخام بميزاب من نحاس يصب فيه الماء، وبين يدي هذه البيوت قاعة فسيحة متسعة فيها رمل مفروش بها، وفي جانبها حوض كبير من رخام يصب فيه ماء من ميزاب كبير، فإذا أراد سائس سبع من تلك السباع تنظيف بيته، أو وضع وظيفة اللحم لغذائه، رفع الباب بحيلة من أعلى البيت وصاح بالسبع فيخرج إلى القاعة المذكورة، فيرد الباب وينزل إلى البيت من الطاق فيكنس الزبل ويبدل الرمل بغيره مما هو نظيف، ويضع الوظيفة من اللحم في مكان معدٍّ لذلك بعدما يخلص ما فيه من الغدد ويقطعه له، ويغسل الحوض ويملؤه ماء ثم يخرج ويرفع الباب من أعلاه، وقد عرف السبع ذلك؛ فحالما يرفع السائس باب البيت يدخل إليه الأسد فيأكل ما هيئ له من اللحم حتى يستوفيه ويشرب من الماء كفايته، فكانت هذه البيوت مملوءة من السباع، ولهم أوقات تفتح فيها فتخرج السباع كلها إلى القاعة وتتمشى فيها وتمرح وتلعب ويهارش بعضها بعضًا، فتقيم يومًا كاملًا إلى العشي فيصيح بها السواس فيدخل كل سبع إلى بيته لا يتخطاه إلى غيره.
اسم الكتاب | اسم مؤلفه | مكان طبعه وسنته |
---|---|---|
الآثار الباقية عن القرون الخالية | للبيروني | ليبسك سنة ١٨٧٨م |
الآداب السلطانية (الفخري) | لابن الطقطقي | مصر ١٣١٧ﻫ |
أبجد العلوم، ٣ أجزاء | لصديق القنوجي | الهند ١٢٩٦ﻫ |
ابن الأثير، تاريخ | انظر: الكامل | |
ابن الجوزي، تاريخ | انظر: كتاب الأذكياء | |
ابن حوقل، جغرافية | انظر: المسالك والممالك | |
ابن خرداذبة، جغرافية | انظر: المسالك والممالك | |
ابن خلدون، تاريخ | انظر: العبر والمبتدأ والخبر | |
ابن خلكان، معجم | انظر: وفيات الأعيان | |
ابن الساعي، تاريخ | انظر: مختصر أخبار الخلفاء | |
ابن عساكر، تاريخ | انظر: تاريخ دمشق | |
ابن الفقيه، جغرافية | انظر: كتاب البلدان | |
ابن هشام، تاريخ | انظر: السيرة النبوية | |
أبو الفرج الملطي، تاريخ | انظر: مختصر الدول | |
أبو المحاسن، تاريخ | انظر: النجوم الزاهرة | |
الأتليدي، معجم | انظر: أعلام الناس | |
أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم | للمقدسي | ليدن ١٨٧٦م |
الأحكام السلطانية | للماوردي | مصر ١٢٩٨م |
أخبار الدول وآثار الأول | لأحمد شلبي بن يوسف الدمشقي القرماني | بغداد ١٢٨٢م |
أدب الدنيا والدين | للماوردي | بهامش الكشكول |
الاستقصا في المغرب الأقصى٤ أجزاء | للسلاوي | مصر سنة ١٣١٢ |
أسد الغابة في أخبار الصحابة٥ أجزاء | لابن الأثير | مصر سنة ١٢٨٦ﻫ |
الإصطخري، جغرافية | انظر: المسالك والممالك | |
أعلام الناس | الأتليدي | مصر ١٣١٨ﻫ |
الأغاني ٢٠ جزءًا | لأبي الفرج الأصفهاني | بولاق ١٢٨٥ﻫ |
الإفادة والاعتبار | لعبد اللطيف البغدادي | مصر ١٢٨٦ﻫ |
ألف باء، جزآن | يوسف البلوي | مصر ١٢٨٧ﻫ |
البخاري، صحيح | انظر: صحيح البخاري | |
بغية الطالبين في علوم وعوائد المصريين | لأحمد بك كمال | بولاق ١٣٠٩ﻫ |
البلاذري، تاريخ | انظر: فتوح البلدان | |
بلوغ الأرب في أحوال العرب٣ أجزاء | للألوسي | بغداد ١٨٩٨م |
البيان والتبيين جزآن | للجاحظ | مصر ١٣١٣ﻫ |
البيروني، تاريخ | انظر: الآثار الباقية | |
تاريخ أبي الفداء ٤ أجزاء | للملك المؤيد | الأستانة ١٢٨٦ﻫ |
تاريخ الأمم والملوك ١١ جزءًا | للطبري | ليدن ١٨٨٥م |
تاريخ دمشق | لابن عساكر | (خط) |
تاريخ المشارقة | لصليبا بن يوحنا | (خط) |
تاريخ الوزراء | للهلال الصابي | بيروت١٩٠٤م |
تحذير المسلمين | محمد ظافر | مصر ١٩٠٤م |
تراجم الحكماء | لابن القفطي | (خط) |
ترتيب الدول | للحسن بن عبد الله | بولاق ١٢٩٥ﻫ |
تزيين الأسواق | لداود الأنطاكي | مصر ١٣٠٨ﻫ |
تهذيب الأسماء | للنووي | جوتنجن ١٨٣٢م |
الجبرتي، تاريخ | انظر: عجائب الآثار | |
حسن المحاضرة في مصر والقاهرة جزآن | للسيوطي | مصر ١٢٩٩ﻫ |
حلبة الكميت | لشمس الدين النواجي | مصر ١٢٩٩ﻫ |
حياة الحيوان الكبرى (جزآن) | للدميري | مصر سنة ١٣٠٩ﻫ |
الخراج — كتاب | لأبي يوسف | بولاق ١٣٠٢ﻫ |
الخراج — كتاب | لقدامة بن جعفر | ليدن ١٣٠٦ﻫ |
الخطط التوفيقية ٢٠ جزءًا | لعلي باشا مبارك | بولاق ١٣٠٦ﻫ |
خطط مصر (جزآن) | للمقريزي | بولاق ١٢٧٠ﻫ |
الخميس (جزآن) | للديار بكري | مصر ١٨٢٣م |
الدميري، كتاب | انظر: حياة الحيوان | |
ديوان أبي نواس | للحسن بن هانئ | مصر ١٨٩٨م |
رحلة ابن بطوطة جزآن | لابن بطوطة | مصر ١٢٨٧ﻫ |
رحلة ابن جبير | لابن جبير | ليدن ١٨٥٢م |
رسائل الخوارزمي | لأبي بكر الخوارزمي | الأستانة ١٢٩٧ﻫ |
سراج الملوك | للطرطوشي | على هامش مقدمة ابن خلدون |
بمصر سنة ١٣١١ | ||
سلسلة التواريخ | لسليمان وأبي زيد | باريس ١٨١١م |
السيرة الحلبية ٣ أجزاء | لعلي بن برهان الدين الملقب نور الدين الحلبي القاهري | مصر ١٣٠٢ﻫ |
سيرة الملوك | لعبد الرحمن الأربلي | بيروت ١٨٨٥م |
السيرة النبوية ٣ أجزاء | لابن هشام | بولاق ١٢٩٥ﻫ |
السيوطي، تاريخ | انظر: حسن المحاضرة | |
شعراء السريان | للقرداحي | رومية ١٨٧٥م |
الشعر والشعراء | لابن قتيبة | ليدن ١٩٠٢م |
الشقائق النعمانية في علماء الدولة العثمانية | لطاشكبرى زاده | على هامش ابن خلكان |
الشهرستاني، كتاب | انظر: الملل والنحل | |
صحيح البخاري ٤ أجزاء | للإمام البخاري | مصر ١٣٠٤ﻫ |
طبقات الأطباء — جزآن | لابن أبي أصيبعة | مصر ١٨٨٢م |
طبقات الأدباء | لعبد الرحمن الأنباري | مصر ١٢٩٤ﻫ |
طبقات ابن سعد | لابن سعد | (خط) |
تاريخ تغري بردي | انظر: النجوم الزاهرة | |
العبر والمبتدأ والخبر ٧ مجلدات | لابن خلدون | بولاق سنة ١٢٨٤ﻫ |
عجائب الآثار ٣ أجزاء | للجبرتي | على هامش ابن الأثير |
عجائب المخلوقات | للقزويني | على هامش الدميري |
العقد الفريد ٣ أجزاء | لابن عبد ربه | مصر ١٣٠٥ﻫ |
العقد الفريد | للملك السعيد | مصر ١٢٨٣ﻫ |
فتوح البلدان | للبلاذري | ليدن ١٨٦٦م |
الفخري في الآداب السلطانية، تاريخ | انظر: الآداب السلطانية | |
الفرج بعد الشدة جزآن | للتنوخي | مصر ١٩٠٣م |
الفلاحة النبطية | لابن وحشية | (خط) |
الفهرست | لابن النديم | ليبسك ١٨٧٢م |
فوات الوفيات جزآن | لابن شاكر الكتبي | مصر ١٢٨٢ﻫ |
قاموس الإدارة والقضاء ٧ أجزاء | ليفيلب جلاد | مصر ١٨٩٠م |
القانون | لابن سينا | رومية ١٥٩٣م |
القبة الزرقاء | للدكتور فانديك | بيروت ١٨٩٣م |
قدامة، كتاب | انظر: الخراج | |
القرماني، تاريخ | انظر: أخبار الدول | |
القزويني، كتاب | انظر: عجائب المخلوقات | |
القوانين العقارية للحكومة المصرية | مصر ١٨٩٣م | |
الكامل ١٢ جزءًا | لابن الأثير | مصر ١٣٠٢ﻫ |
الكامل | للمبرد | مصر ١٢٨٦ﻫ |
كتاب الأذكياء | لابن الجوزي (جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن أبي الحسين) | مصر ١٣٠٦ﻫ |
كتاب الاعتبار | لابن منقذ | ليدن ١٨٨٤م |
كتاب البخلاء | للجاحظ | مصر ١٣٢٤ﻫ |
كتاب البلدان | لابن الفقيه الهمذاني | ليدن ١٨٨٥م |
كتاب البلدان | لليعقوبي | ليدن ١٨٨٥م |
كتاب الحيوان ٣ أجزاء | للجاحظ | مصر سنة ١٣٢٤ﻫ |
كشف الظنون جزآن | لكاتب جلبي | الأستانة ١٣١١ﻫ |
الكشكول | للعاملي | مصر ١٣٠٥ﻫ |
لطائف المعارف | للثعالبي | ليدن ١٨٦٧م |
اللمعة الشهية في اللغة السريانية | للمطران يوسف داود | الموصل ١٨٧٩م |
الماوردي، كتاب | انظر: الأحكام السلطانية | |
مجمع الأمثال جزآن | للميداني | بيروت ١٣١٢ﻫ |
مختصر أخبار الخلفاء | لابن الساعي (محمد بن أنجب البغدادي) | بولاق ١٣٠٩ﻫ |
مختصر أخبار الدول | لأبي الفرج بن هرون الملطي المعروف بابن العبري | بيروت ١٨٩٠م |
مروج الذهب جزآن | للمسعودي | مصر ١٣٠٤ﻫ |
المزهر جزآن | للسيوطي | بولاق ١٢٨٢ﻫ |
المسالك والممالك | لابن حوقل | ليدن ١٨٧٣م |
المسالك والممالك | لابن خرداذبة | ليدن ١٨٨٠م |
المسالك والممالك | للإصطخري | ليدن ١٨٧٠م |
المستطرف جزآن | للأبشيهي | مصر ١٣١١ﻫ |
المسعودي، كتاب | انظر: مروج الذهب | |
مشكاة المصابيح | لولي الدين العمري | دهلي ١٣١٠ﻫ |
المعارف | لابن قتيبة | مصر ١٣٠٠ﻫ |
معجم البلدان ستة أجزاء | لياقوت الحموي | ليبسك ١٨٧٠م |
مفتاح السعادة | لطاشكبرى زاده | (خط) |
المقدسي، جغرافية | انظر: أحسن التقاسيم | |
المقري، تاريخ | انظر: نفح الطيب | |
المقريزي، تاريخ | انظر: خطط مصر | |
الملل والنحل جزآن | للشهرستاني | لندن ١٨٤٢م |
الموطأ | للإمام مالك | (خط) |
الميداني، كتاب | انظر: مجمع الأمثال | |
ميزانية مصر لسنة ١٩٠٢ للحكومة المصرية | بولاق سنة ١٩٠٣م | |
النجوم الزاهرة جزآن | لأبي المحاسن | ليدن ١٨٥١م |
نفح الطيب ٤ أجزاء | للمقري | بولاق ١٢٧٩ﻫ |
نهاية الأرب في قبائل العرب | للقلقشندي | (خط) |
الهداية | برهان الدين الفرغاني | لكنهو ١٣١٤ﻫ |
الهمداني، جغرافية | انظر: كتاب البلدان | |
وفيات الأعيان ٣ أجزاء | لابن خلكان | مصر ١٣١٠ﻫ |
اليعقوبي، جغرافية | انظر: كتاب البلدان |