-
«اِلظَّاهِرْ لِنَا وِالْخَافِي عَلَى الله»
معناه ظاهر.
-
«ظُرَاطِ الْبِل وَلَا تَسْبِيحِ السَّمَكْ»
الْبِلُّ (بكسر الأول وتشديد اللام في لغة بدو الريف): الإبل. والمراد: خير لي أن
أسمع ضُرَاط الإبل في السَّير بالبر، ولا أسمع تسبيح السمك. يُضرَب في تفضيل السير
بالبر على علاته على ركوب البحر وإن كان له بعض المزايا، وذلك لما فيه من خطر
الغرق، فهو في معنى قولهم: «امشي سنه ولا تخطِّي قنه» المتقدِّم ذكره في
الألف.
-
«اِلظُّرَاطْ شَبَع» أي: الضُّراط سببه الشبع،
فإذا فرط من شخص دلَّ على أنه شبعان. يُضرَب فيمن يحدث منه ما يدل على حال من
أحواله.
-
«ظَنَّانْ خَوَّانْ خَالِي مِنِ الْإِحْسَانْ»
يُضرَب للمتَّصِف بهذه النقائص.
-
«اِلظَّنِّ السَّو يِوَدِّي جَهَنَّمْ» وَدَّى
معناه: أوصل، مُحَرَّف عن أدى إلى كذا. والمراد من المثل ظاهر.