سيَاسيَّات المشرق والمغرب
(١) انقلاب
(٢) تملق
العنوان في الأصل «خوش آمد» وهي عبارة فارسية بمعنى مرحبًا أو أهلًا وسهلًا، ومعناها بالأردوية التملق، وقد كتب إقبال هذه الأبيات حينما وضع الإنكليز نظام الاستقلال الداخلي لولايات الهند وكثرت مناصب الوزراء فيها.
(٣) المناصب٢
(٤) أوروبا واليهود
إقبال توفي سنة ١٩٣٨ فهو لم يشهد حرب فلسطين ولم يَرَ تسلط اليهود على أوروبا وأمريكا كما رأينا، ولكنه نظر إلى الحوادث نظرة عارف خبير.
(٥) عبودية الأنفس
لا تخلو الأمم الذليلة من شعراء وحكماء وعلماء يسلكون مسالكَ شتى إلى غاية واحدة؛ هي أن يروضوا الأمة على الخضوع، ويمحوا من سجاياها الإقدام حتى ترضى بالرق، هذا مقصدهم وكل تأويل في القول تحيل لهذا المقصد.
(٦) الروس الشيوعيون
(٧) اليوم والغد
(٨) المشرق
(٩) سياسة الإفرنج
(١٠) العبيد …
(١١) إلى أهل مصر
(١٢) الحبشة (١٨ آب سنة ١٩٣٥)
(١٣) أوامر إبليس إلى أبنائه الساسة١٢
يصور الشاعر في هذه الأبيات عمل الساسة بأوامر أبيهم إبليس، وإنما يأمرهم بإبعاد أهل الأديان كلها من الدين ولا سيما المسلمون، هؤلاء الصابرون المستميتون، وقد خص العرب الذين نشأ الدين في حضانتهم، والأفغان الذين تسيطر عليهم حمية الدين إلخ.
ثم أوصاهم بإخراج إقبال من الروض؛ لأن نفسه يشعل الحقائق أي يثير النار في الشباب فيبعدهم عن سياسة إبليس.
(١٤) جماعة الأمم الشرقية١٦
(١٥) الملك الخالد
(١٦) الجمهورية
(١٧) أوروبا وسوريا
(١٨) من موسوليني (إلى أنداده في المشرق والمغرب)
(١٩) شكوى
(٢٠) انتداب
(٢١) السياسة اللادينية
(٢٢) شبكة التمدين
(٢٣) نصيحة
(٢٤) قرصان وإسكندر
(٢٥) عصبة الأمم٢٧
(٢٦) الشام وفلسطين
(٢٧) أئمة السياسة
(٢٨) نزعات العبودية
(٢٩) صلاة العبيد
جاء إلى لاهور وفد من الهلال الأحمر التركي، فصحبهم إقبال في صلاة بالمسجد الكبير فأطال الإمام الصلاة فسأل أحد رجال الوفد: لماذا يطيل الصلاة إمامكم هذه الإطالة؟! فكتب إقبال هذه الأبيات:
(٣٠) إلى عرب فلسطين
(٣١) الشرق والغرب
(٣٢) نزعات التسلط (إصلاحات)
هوامش
ويريد الشاعر: أخلوا الأرض من المعاني الجميلة التي تعطرها، أي أخلوا بلاد المسلمين من السنن القويمة والآمال العالية.