الخاتمة
تلقيها الفرقة كلها
لو لم يكن هذان الرجلان العجوزان فاسدَين منذ شبابهما، لما أقدما على مثل هذه الدعارة التي حدثت اليوم وقد شاب رأساهما، ولما قُدِّمت إلينا مثل هذه الكوميديا؛ إذ لم نشاهد الآباء قبل ذلك يتنافسون مع أبنائهم في المواخير السيئة السمعة. نتمنى لكم، أيها النَّظَّارة، صحة طيبة، ونطلب تصفيقكم الحاد.