في محاسن المحبوب

من هو كالشمس الطالعة أو الجانحة

قال قيس بن الحطيم:

وقال البحتري يصف مرتحله:

وقال علي بن الأصفهاني:

ولكثير:

ولجميل:

من قيد النواظر لجماله

قال أبو فراس:

ولابن المعتز:

من أعطى الحسن مشتهاه

قال المتنبي:

وقال محمد بن وهب:

حسن السافرة

قال الشماخ:

وقال يزيد بن التترية:

وقال بعضهم:

العين المكسرة

ويستحسن في صفتها قول بشار:

وسمع ذو الرمة إنسانًا ينشد قوله:

فقال ذو الرمة «فعولان» كأنه تورَّع أن يقول: «فعولين» فيكون ذلك بأمر الله تعالى.

العين الفاترة

قال البحتري:

وله:

ولهارون الرشيد:

ولأبي تمام:

وقال جعفر المصري:

العين الساحرة

قال كشاجم:

وقال الصاحب:

العين الكحلاء

قال صالح بن عبد القدوس:

وقال:

الثغر

قيل: الثغر الحسن يُحلِّي الوجه القبيح.

قال البحتري:

وله:

الجيد

وفي الجيد قال أبو علي:

الأسنان

قال البحتري:

وقال الزاهر:

طيب الفم

قال المتنبي:

ويقال:

فمها أعذب من برد الشراب وجسمها أعجب من برد الشباب.

من ذكر طيب فم رغم أنه لم يذقه

أول من ذكر النابغة قال:

ولبشار:

طيب الفم وحسن المبتسم معًا

قال ابن الرومي:

وقال:

وقال:

ولمسلم:

وقال:

الحسن الحديث والكلام

قال البحتري:

وقال بشار بن برد: كأن حديثها سُكرُ الشَّرَابِ.

وقال ابن الرومي:

أحسن النساء

قيل لأعرابي: أي النساء أحسن؟

فقال: الحسنة المفترة عن الثغر الوافرة الشعر، فمها بارد وشعرها وارد.

وصف الشعر والوجه معًا

قال بكر بن النطاح:

وقال ماني الموسوس:

وقال منصور النمري:

السوالف

قال ابن الرومي:

وللصنوبري:

الصَّدغ

قال ابن المعتز:

وقال ديك الجن:

وللصنوبري:

العذار

قال أبو الفضل بن العميد:

وقال بعضهم:

حسن الكف والأنامل

قال النابغة:

ولابن المغتر:

وقال آخر: أطرَافُها تعقِدُ من لينها.

البنان المخضبة

قال ابن الرومي:

طول القامة

قال بشار:

ولآخر:

دقة الخصر

قال ابن الرومي:

وقال آخر:

وقال السري الرفاء:

وللمتنبي:

وللسري الرفاء:

وقال عباس:

وقال المتنبي:

طيب الرائحة

وصَفَ رجل امرأة فقال:

إنها كنور يبتسم في الأسحار ونور يبتسم في الأشجار.

قال امرؤ القيس:

وقال العباس:

وللنوبجي:

الثني في المشي

قال ابن مقبل:

البحتري:

تفضيل السُّود

وقال ابن الرومي في سوداء:

وذكرت قصيدة ابن الرومي في وصف السوداء وأبو الحسن الموسوي حاضر فأسرف بعضهم في مدحها فقال أبو الحسن بديهة:

أوصاف مجموعة من الجمال

قيل لأعرابي: أي امرأة أحسن فقال: التي لطفت كفَّاها ونهد ثدياها وسال خدَّاها.

ويقال: كأن وجهه البدر ليلة سعده وتمامه قد رُكِّب في غصن بان وقضيب ريحان أهيف القد أدعج العينين مقرون الحاجبين أسيل الخدين مسبل الذراعين أرق من الهواء والماء وأحسن من الدمى وأضوأ من النهار إذا استنار، وأبهى من سرابيل الأنوار، لا يجري بوصفه الوهم ولا يبلغ نعته الفهم، كأن أنفه قصبة در وحد حسام، وكأن فمه حلقة خاتم، وكأن جيده جيد ظبي قد أتلع لرؤية قانص، سبط الأنامل لين القلب دقيق الخصر حلو الشمائل، كأنما خُلِق من كل قلب، فكل حسن له فيه حظ ولكل قلب إليه ميل.

وفي وصف جارية: وجهها كضوء البدر وخدها كجني الورد ولسانها ساحر وطرفها فاتر ضمها يهيج اللوعة ونطقها ينقع الغلة، ثغرها كالؤلؤ النظيم يجلو دجى الليل البهيم، ريحها كالراح المعتق ختامه كالمسك المفتق، يستجمع صنوف النعيم مجالسها ولا يأسى على ما فاته مالكها، صبيحة الحدقة مريضة الجفون كأن ساعدها طلعة ومعصمها جمار وأصابعها مداري فضة، وكأن نحرها من ساج وبشرتها من زجاج.

وقال أعرابي في وصف امرأة: عذب ثناياها وسهل خداها ونهد ثدياها ولطف كفاها ونعم ساعداها هي النفس ومناها.

وللمتنبي:

ما يحب أن تكون عليه الحسان.