في وصف الشَّعر
قال الشريف الرضي:
ظهور الشيب واختلاط البياض
قال الفرزدق:
وقال الطائي: كالصبح أحدث للظلَام أفُولا.
وقال ابن الرومي:
من شاب قبل أوانه
قال أبو نواس:
كشاجم:
وقال:
وقال:
وقال الموسوي:
من شاب من الوقائع والشدائد
قال الحسن بن رجاء:
وقال الشريف الرضي:
المتذمم لتعاطي ما تعاطاه في أيام الصبا
قال الواسطي: حان حصادي ولم يصلح فسادي.
وقال البحتري:
ولأبي سعيد الرستمي:
قال كثير: أتيت جميلًا أستنصحه هل أظهر الشعر فأنشدته:
فقال: حسبك، أنت أشعر الناس.
وقال أحمد بن طيفور:
فيمن زعم أنه ترك التصابي لغير ملالة
قال البحتري:
تارك الصبا قبل هجوم شيبه
قال البحتري:
مدح الشيب بالوقار والعفة
تأمل حكيم شيبه فقال: مرحبًا بزهرة الحنكة وثمرة الهدى ومقدمة العفة ولباس التقوى.
وروي أن إبراهيم (عليه السلام) لما بدأ الشيب بعارضيه قال: يا رب، ما هذا؟
قال: وقار.
قال: يا رب زدني وقارًا.
وعُيِّر حكيم بالشيب فقال: الشيب نور يورثه تعاقب الليالي والأيام، وحلم يفيده مر الشهور والأعوام، ووقار تلبسه مدة العمر ومضي الدهر، قال دعبل:
ازورار النساء عن المشيب
قال: ابن الرومي:
وقال ابن المعتز:
وقال الصاحب: قد سبق ابن المعتز كل من قال في رغبة النساء عن المشيب بقوله:
ذم الشباب بقلة الوفاء والبقاء
قال بعضهم:
وقال منصور الفقيه:
تمني عوده والدعاء له
قال أبو العتاهية:
وقال النميري: