الميناء المدفون
هنالك يصلُ الشاعر،
ثم يَتوجَّهُ للنور ومعه أغانِيه،
وينثرها (حوله).
من هذا الشعر
يبقَى لي
ذلك العدَم،
الذي لا ينفدُ سره.
(ماريانو، في ٢٩ يونيو ١٩١٦م)