وداع
يا عزيزي المبجَّل
إيتوري سيرا
شعر
هو العالم … هي البشرية.
(و) الحياة الخاصة
التي تزدهر (جميعها) بفضلِ الكلمة
هذه المعجزة الناصعة،
لتخمُّر محموم.
كلما وجدت
في صَمْتي هذا
كلمةً
وجدتها محفورةً في حياتي،
كالهاوية.
(لوكفيتزا، في الثاني من أكتوبر، ١٩١٦م)