مستعمرة الأوغاد
«انطلق «أحمد» يجري إلى كابينتِه، ثم خرج منها ومعه بندقيته يُخرِج منها رمحًا … ثم أشار ﻟ «عثمان»، وأكمل جرْيَه إلى سطح كابينة القيادة. كان المنظار المكبِّر معلَّقًا برقبته … فاستطلع الأمر، ثم صاح يُسمِع «إلهام» قائلًا: إنه قرش كبير.»
بعد نجاحِ الشياطين في إلقاء القبض على زعيم «سماسرة البحار»، خاضوا مغامرةً مثيرةً في طريقهم إلى «مستعمرة الأوغاد»؛ حيث اشتبكوا مع رجال المافيا وصارعوا أسماك القرش في معركة حوَّلَت سطحَ المياه إلى نار مشتعلة. كيف انتهت المعركة؟ وهل سينجح الشياطين في مهمَّتهم؟ هيا نَرَ!