الهوامش والمراجع
هذا الكتاب في أصله بحث نُشر في: مجلة عالم الفكر، المجلد ٣٤، العدد الثاني، المجلس الوطني للثقافة والفنون الآداب، الكويت، أكتوبر–ديسمبر ٢٠٠٥، ص٩–٦٩.
مدخل
النسوية وفلسفة العلم
(١) د. سيد كريم، المرأة المصرية في عهد الفراعنة، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة، ١٩٩٤، ص٢١.
(٣)
ليندا جين شيفرد، أنثوية العلم: العلم من منظور الفلسفة النسوية، سلسلة عالم
المعرفة، المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، الكويت، ع٣٠٦، أغسطس ٢٠٠٤،
ص٤٩.
هذا الكتاب تمثل عناوين فصوله — فضلًا عن مضامينها — الأهداف النهائية لفلسفة
العلم النسوية، وكما هو مذكور في مقدمته، فإنه «بغوصه في الواقع والوقائع يحمل
إقناعًا بدعاوى فلسفة العلم النسوية، أقوى من عشرات العروض النظرية للأسانيد
والمنطلقات.» إلا أنَّ هذا البحث يسلك الطريق الآخر، طريق تتبُّع المنطلقات منذ
منابتها، وعرض الأصول النظرية. ويمكن القول إن العملين متكاملان تكامل النظرية
والتطبيق.
(٦) جمهورية أفلاطون، دراسة وترجمة د. فؤاد زكريا، دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر، الإسكندرية، ٢٠٠٤، ص٣٣٠.
(٧) المرجع السابق، ص٣٣١.
(٨) المرجع السابق، ص٣٢٦، ٣٣٥.
(٩) المرجع السابق، ص٣٣٢.
(١٠) سوزان موللر أوكين، النساء في الفكر السياسي الغربي، ترجمة د. إمام عبد الفتاح إمام، المشروع القومي للترجمة، المجلس الأعلى للثقافة، القاهرة، ٢٠٠٢، ص٥٦.
(١١) المرجع السابق، ص٤٥-٤٦.
(١٢) المرجع السابق، ص٣٠٩.
(١٣) جمهورية أفلاطون، من دراسة تمهيدية مُفصَّلة بقلم د. فؤاد زكريا، ص١٠٧. وقارن: د. إمام عبد الفتاح إمام، أفلاطون والمرأة، مكتبة مدبولي، القاهرة، ١٩٩٦. ود. مصطفى النشار، مكانة المرأة في الفلسفة الأفلاطونية: قراءة في محاورتَي الجمهورية والقوانين، دار قباء للطباعة والنشر والتوزيع، القاهرة، ١٩٩٧.
(١٤) د. عادل سعيد النحاس، الوضع القانوني للمرأة الأثينية في ضوء كوميديات مناندروس، في: مجلة كلية الآداب جامعة القاهرة، المجلد ٦٣، ع١، يناير ٢٠٠٢، ص.ص ٣٠٥–٣٤٨، ص٣٠٩ وما بعدها.
(١٥) محاورة القوانين لأفلاطون، نقلها إلى العربية محمد حسن ظاظا، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة، ١٩٨٧، ص٣٠٧.
(١٦) فاليري ساندرز، الموجة النسوية الأولى، في: سارة جامبل، النسوية وما بعد النسوية، ترجمة أحمد الشامي، مراجعة د. هدى الصدة، المشروع القومي للترجمة، المجلس الأعلى للثقافة، القاهرة، ٢٠٠٢، ص.ص٣٩–٥٥، ص٤٢-٤٣.
وقد صدرت لهذا الكتاب الهام أكثر من ترجمة عربية جيدة.
(٢١) سوزان موللر أوكين، النساء في الفكر السياسي الغربي، ترجمة د. إمام عبد الفتاح إمام، ص٢٢١.
(٢٥) سوزان موللر أوكين، النساء في الفكر السياسي الغربي، ترجمة د. إمام عبد الفتاح إمام، ص١٨-١٩.
(٢٦) فاليري ساندرز، الموجة النسوية الأولى، ص٥١.
(٢٧) نبوية موسى، المرأة والعمل (١٩٢٠)، دراسة وتقديم د. أحمد محمد سالم، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة، ٢٠٠٤، ص٤٠.
(٢٨) د. أحمد محمد سالم، المرأة في الفكر العربي الحديث، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة، ٢٠٠٣، ص٢٦.
(٢٩) د. أحمد زايد، المرأة المصرية بين خطاب التحرير والواقع، في: المرأة وقضايا المجتمع، مطبوعات مركز البحوث والدراسات الاجتماعية بكلية الآداب، جامعة القاهرة، ٢٠٠٢، ص.ص١١–٢٨، ص١٣.
(٣٠)
هي مدرسة من علماء الاجتماع والاقتصاد والفلاسفة نشأت العام ١٩٢٣ عن معهد
فرانكفورت للبحث الاجتماعي، اقتصرت على هذا النقد ولم تقدم جديدًا، وتشعَّبت
بها السبل حتى وصلت إلى طريق مسدود. وقيل إن ماركوز نفسه عمل بعد ذلك في خدمة
المخابرات الأمريكية. انظر في نقد هذه المدرسة النقدية:
كارل بوبر، أسطورة الإطار، في دفاع عن العلم والعقلانية، ترجمة د. يُمنى طريف
الخولي، سلسلة عالم المعرفة، المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، الكويت،
العدد ٢٩٢، مايو ٢٠٠٣، ص.ص٩١–١٠٧.
(٣١) يُعَدُّ الباحث المصري-الأمريكي إيهاب حسن من أبرز المعنيين ببحث ما بعد الحداثة، وقد أشار إلى أن أوَّل من استخدم هذا المصطلح هو الإسباني فيدريكو دي أونيس، وذلك في كتابه «أنثولوجيا الشعر الإسباني والإسباني-الأمريكي» الصادر عام ١٩٣٤، ثُمَّ التقطه الدولي فيتش في كتابه «أنثولوجيا الشعر الأمريكي اللاتيني المعاصر» الصادر عام ١٩٤٢. وكان كلاهما يُشير إلى ردِّ فعل ثانوي على الحداثة وقائم في داخلها. هكذا نشأ المصطلح في مجال النقد الأدبي. وشيئًا فشيئًا جرى توظيفه في المجالات المعرفية الأخرى كالعمارة والاقتصاد والألسنيات والسياسة والفكر والفلسفة. انظر: رضوان جودت زيادة، صدى الحداثة: ما بعد الحداثة في زمنها القادم، المركز الثقافي العربي، الدار البيضاء، ٢٠٠٣.
هذه الدورية المسماة باسم الفيلسوفة المصرية عالمة الرياضيات والفلك هيباثيا السكندرية (٣٧٠–٤١٥م)، تصدر منذ العام ١٩٨٣، وتُعد الآن دورية معترفًا بها عالميًّا بوصفها الدورية الرائدة في الفلسفة النسوية. ونلاحظ أن جامعة إنديانا في مدينة بلومنجتون بالولايات المتحدة الأمريكية ناشطة جِدًّا في الإصدارات النسوية وأعمال الفلسفة النسوية.
(٣٩) سوزان موللر أوكين، النساء في الفكر السياسي الغربي، ترجمة إمام عبد الفتاح إمام، ص٣٣٤.
(٤٢) سارة جامبل، النسوية وما بعد النسوية، ترجمة أحمد الشامي، م.س، ص٨٠.
(٤٤)
انظر: فرانسواز إيرتييه، ذكورة وأنوثة: فكرة الاختلاف، ترجمة كاميليا صبحي،
الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة، ٢٠٠٣. وقارن: بيير بورديو، السيطرة
الذكورية (١٩٩٨)، ترجمة أحمد حسان، دار العالم الثالث، القاهرة، ٢٠٠٣. عُني
بورديو كثيرًا بالأصول الأنثروبولوجية لهذه السيطرة التي تبدو في غير حاجة
للتبرير. وفي هذا الكتاب يُوضح كيف تفرضها رمزيات هائلة ذات أصول أسطورية وطقوس
عتيقة للمجتمع ويعترف بها الطرفان. وأوضح أنها لا توجد في الأسرة فقط، بل في كل
مؤسسات المجتمع حتى الدولة ذاتها، وكل أشكال تقسيم العمل.
إن بورديو الذي رحل مؤخَّرًا من أبرز علماء الاجتماع الفرنسيين وصاحب مدرسة
عظيمة تضرب بأصولها في الفلسفة والاقتصاد والسياسة، وقدم الكثير في خدمة
النسوية والفكر النسوي. نُكرِّر هنا ما نذكره في المتن، وهو أن العقلية
الفرنسية ذات فضل سابغ على النسوية.
(٤٥) انظر: د. يُمنى طريف الخولي، الهرمنيوطيقا وإمكانيات المنهج الفينومينولوجي، في: مجلة الفلسفة والعصر. المجلس الأعلى للثقافة، القاهرة، ع١، أكتوبر ١٩٩٩، ص١٨٤–١٨٩.
(٤٧) ليندا جين شيفرد: أنثوية العلم: العلم من منظور الفلسفة النسوية، ترجمة د. يُمنى طريف الخولي، م.س، ص٦٢.
(٤٨) سؤال يفرض نفسه بشدة الآن على هذه الفلسفة الأمريكية أساسًا: هل سمعت هذه الحركة عن كونداليزا رايس وعملها الدءوب في النظرية التي لم يُسمع عنها من قبلُ المُسمَّاة بالحروب الاستباقية، وهي نظرية يمكن أن تشعل النار بغتة في أركان الأرض الأربعة؟
(٥١) ليز تساليكي، المرأة والتكنولوجيا الجديدة، في: سارة جامبل، النسوية وما بعد النسوية، ترجمة أحمد الشامي، ص.ص١٢٧–١٤٣، ص١٣١.
(٥٣) نقلًا عن: نهى البيومي، إعادة كتابة التاريخ من منظور النساء: نحو تجديد كتابة التاريخ، دراسة منشورة بمجلة البحرين، ع٣٦، أغسطس ٢٠٠٣، ص.ص١٢–٣٤. ص٢٨.
(٥٩) مثلما نتحدَّث نحن ليل نهار عن منزلة وتكريم المرأة في الإسلام، ولن يتحدث أحد عن منزلة وتكريم الرجل في الإسلام.
(٦١) انظر: د. يُمنى طريف الخولي، الوجودية الدينية، دار قباء للطباعة والنشر، القاهرة، ١٩٩٨م، ص٣٩–٥٤. حيث تحديد معالم ومنطلقات الفلسفة الوجودية، وهذا الكتاب في أصله بحث بعنوان: بول تيليش … فيلسوف على الحدود، منشور في: مجلة عالم الفكر، المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، الكويت، المجلد ٢٠، ع٢، يوليو–سبتمبر ١٩٨٩م، ص.ص٤٢١–٤٧٨.
(٦٥) نهى البيومي، إعادة كتابة التاريخ من منظور النساء، م.س، ص١٣.
(٦٨) ماري إيلين ويث (محررة)، تاريخ النساء الفلاسفة: في العصرين اليوناني والروماني، ترجمة د. محمود مراد، مراجعة د. محمد فتحي عبد الله، دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر، الإسكندرية، ٢٠٠٠م، من مقدمة بقلم ماري ويث، ص.ص٧–٢٩. ص١١.
(٦٩) أخرجت ساندرا هاردنج حتى الآن تسعة كتب في فلسفة العلم النسوية، بين تأليف وتحرير، فضلًا عن إسهامات عديدة في كتب أخرى وفي دوريات.
(٧٣) ليندا جين شيفرد، أنثوية العلم: العلم من منظور الفلسفة النسوية، ترجمة د. يُمنى طريف الخولي، ص٦٨ وما بعدها.
(٧٤) د. خالد قطب، الاتجاه النسوي في فلسفة العلم وإعادة قراءة تاريخه، مجلة كلية الآداب، المجلد ٦١، العدد ٤، أكتوبر ٢٠٠١م، ص.ص ٤٦٧–٥٠٩.
يبدأ هذا المعجم من بداية العلم الحديث العام ١٦٠٠، شاملًا العالمات من جنسيات شتى باستثناء الأمريكيات؛ لأن العالمات الأمريكيات أفردت لهُنَّ مجلدات وقواميس ومعاجم شتى؛ ففلسفة العلم النسوية كما هو واضح من المتن نشأت وتنامت أصلًا في أمريكا.
Kistiakowsky, Vera. “Women in Physics: Unnecessary, Injurious and Out Of Place?” in: Physics Today, 33, no.2 (February 1980): 32–40.
(٧٧) ليندا جين شيفرد، أنثوية العلم: العلم من منظور الفلسفة النسوية، ترجمة د. يُمنى طريف الخولي، ٧١-٧٢.
(٧٨) انظر: بريان ساكس، سبع بنات لحواء: العلم الذي يكشف عن أسلافنا وراثيًّا، ترجمة د. مصطفى إبراهيم فهمي، مهرجان القراءة للجميع، الهيئة العامة للكتاب، القاهرة، ٢٠٠٣م.
(٨١) انظر في تفصيل هذا التطور لفلسفة العلم الذي أوجزناه هنا: د. يُمنى طريف الخولي، فلسفة العلم في القرن العشرين: الأصول … الحصاد … الآفاق المستقبلية، سلسلة عالم المعرفة، المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، الكويت، العدد ٢٦٤، ديسمبر ٢٠٠٠م، خصوصًا ص.ص٣٩٨ وما بعدها.
(٨٢) ليندا جين شيفرد، أنثوية العلم: العلم من منظور الفلسفة النسوية، ترجمة د. يُمنى طريف الخولي، ص٤٥.
(٨٤) ليندا جين شيفرد، أنثوية العلم، ص٤٥-٤٦.
(٨٧) سارة جامبل، النسوية وما بعد النسوية، ترجمة أحمد الشامي، ص٤٩٤-٤٩٥.
وقارن في المرجع نفسه: Brenda Almond, Women’s Right: Reflections on Ethic and Gender p. 42 et. Seq..
حيث التأكيد على ازدواجية القيم المطروح منذ الحضارات القديمة، وتبث فيه النسوية الحياة مجدَّدًا لتكشف عن أن الحاسة الخلقية للرجل أقرب إلى اتِّباع القوانين والشرائع بينما هي عند المرأة أقرب إلى الاستجابة الجمالية. إنها تركز على العيني بدلًا من المجرد والمسئولية بدلًا من الحقوق والواجبات. في الجزء ١١ «النسوية الراديكالية» أشرنا نحن إلى مثل هذا فيما يختص بعلم النفس الارتقائي.
Keller, Evelyn Fox, Cender and Science, in: Discovering Reality: Feminist Perspectives on Epistemology. Metaphysics. Methodology. and Philosophy of Science, Op. Cit., pp. 187–205.
(٩٢) انظر في تفصيل هذا: د. يُمنى طريف الخولي، فلسفة العلم من الحتمية إلى اللاحتمية، طبعة ثانية، دار قباء للطباعة والنشر والتوزيع، القاهرة، ٢٠٠٠م. خصوصًا: «إبستمولوجيًّا: العلم لا حتمي»، ص.ص٤٢٢–٤٦٦.
(٩٣) ليندا جين شيفرد، أنثوية العلم: العلم من منظور الفلسفة النسوية، ترجمة د. يُمنى طريف الخولي، ص١٣٩.
(٩٤) المرجع السابق، ص١١٨ وما بعدها.
S. Reinharz, Feminist Methods in Social Research, Oxford University Press, 1992.
(١٠١) انظر: ديفيد ب. رزنيك، أخلاقيات العلم، ترجمة د. عبد النور عبد المنعم، مراجعة د. يُمنى طريف الخولي، سلسلة عالم المعرفة، الكويت، يونيو ٢٠٠٥م.
(١٠٢) راشيل كارسون، الربيع الصامت، ترجمة د. أحمد مستجير، مركز النشر لجامعة القاهرة، ط٢، ١٩٩٠م.
M. Mellor, Feminism and Ecology, MA: Polity Press, Cambridge, 1997.
(١٠٦)
بدأت تباشير ما بعد الاستعمارية — كما ستشير ساندرا هاردنج — في أعقاب الحرب
العالمية الثانية، حتى كانت حرب السويس بقيادة جمال عبد الناصر العام ١٩٥٦ هي
نهاية عصر الاستعمار القديم، فكانت فلسفات ما بعد الاستعمارية مواتية تمامًا في
الثلث الأخير من القرن العشرين؛ ما دام الاستعمار بدا آنذاك وكأنه ملف أغلق
نهائيًّا شأنه شأن العبودية ووباء الطاعون وما إليه. والموجع حقًّا أن عاد
الاستعمار العسكري السافر مجددًا مع إطلالة القرن الحادي والعشرين. انتهى
الاستعمار الغربي الأوروبي ليصعد الاستعمار الغربي الأمريكي، مصداقًا لقول
الشاعر أمل دنقل: لا تحلموا بغدٍ سعيدٍ … فخلف كل قيصر يموت … يُولد قيصر جديد
…
ولا عزاء للفلسفات بعد الاستعمارية وسيدات النسوية الغربية. أما بالنسبة لنا
في المشرق العربي فلا عزاء للسيدات ولا للرجال.
(١٠٩) مثلًا: يصعب الحكم أيتهما صاحبة القدح الأعلى في تحرير المرأة المصرية هدى شعراوي أم صفية زغلول.
(١١٠) ألكا كوريان، النسوية والعالم الثالث، في: سارة جامبل، النسوية وما بعد النسوية، ترجمة أحمد الشامي، م.س، ص.ص١٠٧–١٢٥، ص١٠٨.
(١١٥) يمكن اعتبار كاتبة هذه السطور أول هؤلاء الكثيرين — أو بالأحرى الكثيرات كنت أرى صراعنا مع الصهيونية والإمبريالية يجعل الانشغال بأيِّ صراع آخر لغوًا، وبالتالي لم تكن الصراعات النسوية لتستوقفني البتة. حتى ذهبت إلى الولايات المتحدة الأمريكية العام ١٩٩٦، ووجدت الاهتمام المستجد بفلسفة العلم النسوية، بدأت أتعرف عليها وأدرسها؛ لأنبهر وأنا أرى نسويات الغرب يواجهن الاستعمارية الغربية بهذه البسالة الفلسفية. بدأ اشتباكي الحميم بفلسفة العلم النسوية، التي تضطلع دونًا عن كل فلسفات العلم بمواجهة الإمبريالية.