بئر عجرود
في يوم الثلاثاء ٢٤ ص/٢٥ يناير في الساعة الأولى استراح بجوار أول بوسطة، وفي س١
سار،
وفي س٣ ق٣٥ مرَّ بيسار بئر عجرود،١ وفي س٣ ق٥٠ مرَّ بيمين ثاني بوسطة،٢ وفى س٦ ق١٠ استراح بجوار البوسطة الثالثة، فكان الحجاج المتأخرون يردون فرادى مع غاية
المشقة والتعب، لقيام الركب ليلا مع عدم علمهم بلا سبب، وفى س٧ سار، وفى س٩ ق١٥ مر برابع
بوسطة،
وفي س١١ ق١٢ مرَّ بخامس بوسطة، وفي س١٢ نزل للبيات في الفلاة، وفي س٩ ليلًا سار
متَّجهًا إلى الغرب، وفي س١٠ ق٢٠ مرَّ بسادس بوسطة، وفي س١١ ق٣٥ مرَّ بالشيخ الدكروري
وبسابع بوسطة.
١
بئر عجرود: لم يذكرها محمد صادق باشا في رحلة الذهاب، وهي من منازل الحاج المصري،
وتوجد في الجنوب الغربي من السُّويس على مسافة ٢٠ كيلًا منها، ومن هناك يرجع المريض
والمنقطع والمشيِّعون (انظر: الرحلة الحجازية، محمد لبيب البتنوني، ص١١٠).
٢
البوسطة: مكتب البريد.