كلمة وإهداء
لما وجدتُ ما يقاسيه إخواني في تَفهُّم معاني الكلمات والتراكيب التي يصادفونها في «أناتول فرانس»؛ رأيت — تسهيلًا لهم في دراسته — أن أقوم بهذا التعريب الذي تعمدت أن يكون حرفيًّا دقيقًا جدًّا ما دام الغرض منه هو الدراسة، وتأتي القصة في المرتبة الثانية، وكل رجائي أن أكون وُفِّقت!
فإلى زملائي، بل إخواني،
أقدم هذا التعريب.
فرج جبران