الإهداء
إلى
التي كانت تشيِّع ذهابنا إلى القصر المسحور وتتلقَّى عودتنا منه بنظرات حائرة وبسمات ساخرة، ولكن فيها مع ذلك الرحمة والإشفاق والتشجيع؛ لأنها تعرف كيف تحيي زهرات الأدب وتبعث نشاط الأدباء … إلى: مدام طه حسين … نرفع حديث القصر المسحور.
توفيق الحكيم وطه حسين
«سالنش
١٩٣٦م»