خاتمة هذا آخر ما أردنا أن نكتبهُ في هذا الموضوع، ونحن نتقبَّل بصدر رَحْب، وقلب شاكر، كل نَقْد أو تهكُّم يُرسل بهِ إلينا؛ إذ الكمال لله وحده.