الرسالة السابعة والثلاثون
وقالت مجيبة لاقتراح حضرة الفاضل الأديب أحمد بك أباظة في تشطير هذين البيتين، وقد
درج في
العدد التاسع عشر من جريدة الهلال لسنتها الثانية الصادر في ٢٧ ذي القعدة سنة ١٣١١:
وما من كاتب إلا سيبلى
ويبلغ بدء غايته انتهاه
وتمحوه الليالي في سراها
ويُبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتبْ يمينُك غير شيء
به يرضى لك الزُّلفى الإله
ولا تعمل سوى عمل مفيد
يسرك في القيامة أن تراه