شعر الديوان
الشعلة
الشعاع الضائع
الجوهر
تهليلة للفن
•••
موكب الجمال
الصبا الدائم
كنز الحب
البتول
عزاء الفن
الصدى
زنبقة المطر
دميتي
•••
•••
•••
•••
•••
الحنين
•••
•••
•••
•••
الشريد
الطفولة
الرشاقة
•••
صوت
إلى الكنيسة في يوم الأحد
الخلسة
المساء في الصحراء
الناس
عمري الجديد
موت وحياة
شعر التصوير
دنيا الحسن
دموع الشتاء العابث النادم
نظمت في يوم مطير بالإسكندرية:
بنت النيل
نشوة اليأس
بعض القرابين
المجاهد الجريح
مقاييس الزمان
الطهر
عيناك
متعة العذاب
في عرس الربيع
النجوم
حرب الإكراه
التقديس
سيادة القناعة
الكون المتشائم
كن أنت نفسي
السلوان
ذكريات الحب الأول:
الطائر التائه
في الواحة
الأوتار
•••
•••
اللهيب المقدس
•••
وحي المساء
الأطياف
اعتراف إبليس
•••
الألم الإلهي
صائد النغم
الزائرة
المعاني
الجمال الموحد
نعمة الحياة
المسحورة
نفرتيتي والمثال
شراب الفنان
غذاء الآلهة
ممات الحب
وصف
ذكرى سيد درويش «لمناسبة مرور خمس سنوات على وفاته»
الفن الشهيد
الذكرى التاسعة للمرحوم الشيخ سيد درويش، ١٥ سبتمبر سنة ١٩٣٢:
•••
الجحود
صائد الخيال
الماضي
عاصفة الربيع
صوت الشهب
نفسي
شتاء الحياة
عبث الدنيا
الإقدام
إلى الصديق الدكتور محمد شرف بك لمناسبة مثول الطبعة الثانية من معجمه الطبي العلمي الشهير للنشر:
•••
التاج
الوهم العميم
الوصايا المنبوذة
الشعراء شيء والعالم شيء آخر
١
•••
•••
٢
بسيش وسربروسي «الحورية الحسناء وحارس قصر الموت»
١
•••
•••
•••
•••
•••
٢
•••
•••
٣
•••
ميلاد الفجر
القلق
الحزبية
العزلة
حظوظ الشعوب
أبو الدستور
رثاء ثروت باشا
هدم الأساس
الفاشية المصرية يوليو سنة ١٩٢٨م:
الرجل الأبيُّ
محمد سعيد باشا «١٨ يناير سنة ١٨٦٣–٣٠ يوليو سنة ١٩٢٨»:
الفضيحة
لمناسبة إقالة الوزارة النحاسية في ٢٥ يونية سنة ١٩٢٨:
الصنم المرهوب
مصر الجريحة
همسة في الأذن
اليد النكراء
عهد الذمم
صديقان
•••
•••
السياسة
الشكوى
العابثون
هدية شهد
أبيات شكر ومودَّة بعث بها الشاعر إلى صديقه محمد أفندي إبراهيم الأَسيوطي على ظهر صورة «جنَّة النحل» وقد وافته منه هديةُ شُهدٍ ثمينٍ:
•••
الحياة الميتة
العائدة
فنائي
الثوب الحي
ثأر الحب
البوهيمي
شعر الجمال
-
(١)
رسالة وإجابة من الأستاذ أحمد الشايب:من القاهرة: قلب مصر النابض، ورأسها المفكِّر، ومقرِّ الجلال الشرقي، إلى الإسكندرية: عتبة الديار، وثغرها البسَّام، ومهبط الجمال: جمال الشرق والغرب، وقرارة الهوى: هوايَ وهواك.لهْفَ نفسي! كيف صَبرَتْ على فراق الإسكندرية التي لا يخفق نسِيمُها إلا بمعاني الرِّقة، ولا يصخب بَحْرُها إلَّا من حرارة الوجد؟ فأيُّ عشقٍ صادقٍ بين اليبس والماء: بعيدان قريبان، ملتقيان مفترقان؟ ألست يا سيِّدي أوْلَى الناسِ بتصوير هذا الجمال بفَنِّك الشعري وعبقريتك الأدبية؟ ويلٌ لك في الغد من التاريخ إذا قصَّرْتَ، أمَّا أنا فالويل حالٌّ بي. أشكالٌ من الناس والعقول، وطرائق من الثقافة والطباع، أراها متبرِّمًا مطمئنًّا، فما كان أغناني عن تحمُّلها، وما أحوجني إلى تعرُّفِها!آملُ أن تكون مسرورًا بعشِّ بلبلك، وأرجو أن توفقَ إلى وَحْيِ الشعرِ الأول، وإليك تحياتي القلبية.
-
(٢)
رسالة وإجابة من صاحب الديوان:
تلقَّيْتُ مِنْكَ الودَّ جذلانَ صافيَافأهلًا بودٍّ كان للشعْرِ راويا٣١تُسائلني عن مَوطن الحسْن والهوَىوتَحسبهُ قد صار للقلب شافيَاوباسْم الهوى والحُسْن تدعو عواطفيلتبذلَ أحْلَى الشْعرِ «للفنِّ» حاليافوا حَزَني في حُرْقَةِ الْهجرِ بَعْدَماتذوَّقْتُ خمْرَ «الحبِّ» نشوانَ صاحيا!أعادَ إليَّ الرُّوحَ مِنْ رَاح قبلةٍوَوَلَّى سريعًا ناسيَ العهدِ سَالِيا!لمَنْ بَعْدَهُ أحيا؟ وأين تمتُّعِي؟وهل ألتقي والحبَّ في العيشِ ثانيا؟فيا ليته قد فاتَني في شقاوتيسعيدًا، فقد أصْبحتُ بالبعثِ شاقيا!وكان غِذائي الذِّكرَ مِنْ سالِف الهوىكما كنتُ أمضي «للطبيعةِ» شاكيافأصْبحْتُ أشْكو مَرَّتين بحَسْرَةٍوأخجلُ مِنْ عَذْلِ «الطبيعة» آسيا!وأرْقبُ ما قد صَوَّرَتْ من روائعضريرًا، وألقَى باسمَ الرَّوْضِ باكيا!وأخْشَى هديرَ البحْر مِنْ بعد فتنتيبه، كخصيم لجَّ بالسخر داويا!تجلببتِ الدنيا حيالي بظلمةٍوكلُّ دواءٍ صار عنديَ دائيا!فكيف تراني أنظم الحبَّ ثانيًاقريرًا، ومِثلي يُحْرَمُ الحبَّ سانيا؟!وما الحسنُ في شِعرٍ بغير مغرِّدٍ؟وما الخيرُ في «عُشٍّ» إذا كان خاليا؟وهَبتُ فؤادي «للجمال» فما وَعىغرامي، ولو وَافَى لعِشْتُ الموَافياوَحوَّلتُ ما يُسدِي إليَّ بدائعًامن الشِّعْر يتلوها المتيَّمُ جاثيا!ولكنْ هي «الدنيا»: تنعِّم صخرةًوتترك فياضَ العواطف عانيا!إذا حُرِمَ «الفنانُ» عطفَ ملاحةٍوحُبٍّ فلا تسأله إلا المراثيا!
العبادة
لهفة
نداء الكرامة
نشر الأمير شكيب أرسلان في سنة ١٩٢٨ دعوةً ساميَةً، حاثًّا على العناية بمقاومة الدعاية الأوروبية ضدَّ المسلمين، فأكبر الشاعرُ دعوته هذه التي اعتبرها جديرةً بعناية الأمم العربية جمعاء لا المسلمين وحدهم؛ لأنَّ ما يصيب المسلمين من سوء يمسُّ أبناء العربية عامةً على اختلاف مذاهبهم وقومياتهم، فهي إذن دعوةٌ شاملةٌ، وما كرامة المسلمين إلَّا كرامة العالم العربي بأسره، ومن يفته البرُّ بوطنه فالغالب أنه لن يبرَّ بالإنسانية:
•••
تمثال النهضة
نُظِمَتْ قُبيل رفع الستار عن تمثال نهضة مصر بالقاهرة في ١٣ مايو سنة ١٩٢٨:
•••
الفن المجسم
الإنسان الأكمل «ذكرى قاسم أمين»
نظمت لمناسبة احتفال الاتحاد النسائي المصري بمرور عشرين عامًا على وفاة محرر المرأة المصرية:
•••
الشهيد
تأبين نابغة الجراحة المصرية الدكتور علي إبراهيم رامز بك:
الدائرة
•••
التأني
الرجل الطيب
صورة فريدة لموظف فريد
الوطنية
•••
القومية
لو كان فينا رجالٌ!
ذكرى سعد «بعد مرور عام من وفاته»
•••
•••
•••
الناسخ والمنسوخ
نكبة الدستور المصري لمناسبة ذكرى ١٣ نوفمبر سنة ١٩٢٨:
روح المجد
طب وطب
بعث بها صاحب الديوان إلى صديقه الشاعر الفيلسوف جميل صدقي الزهاوي ردًّا على كتاب مودة منه:
شيخوخة الفيلسوف
بعث بها صاحب الديوان إلى صديقه الشاعر الفيلسوف جميل صدقي الزهاوي وقد كتب إليه يشكو عبء الشيخوخة:
عناصر التفاؤل
الاستقلال
الفاتح الجريء
إلى سعادة الدكتور محمد شاهين باشا لمناسبة تنفيذ سياسته الإنشائية الجريئة:
شعاع النفس
دولة العقل
الزعامة
إلى دولة صدقي باشا:
وطنية الشاعر
استقلال العراق
أمير الطب
الجرَّاح المصري الشهير الأستاذ الدكتور علي باشا إبراهيم:
لون من الفن
الضاحك الباكي
•••
•••
•••
عيد الإحسان
تحية «جمعية الاتحاد والإحسان السورية المصرية» في يوبيلها الفضي:
قيثارى
حلوى العرس
مداعبة إلى الصديق الشاعر عبد الله بكري «لمناسبة عرس أخيه»:
المصاب
جدٌّ في مزاح لمناسبة صدور قانون مزاولة مهنة الطبِّ في مصر سنة ١٩٢٨:
معذرة!
بعث صاحب الديوان بهذه القصيدة الوجدانية قُبيل انتقاله من الإسكندرية إلى القاهرة سنة ١٩٢٨ إلى صديقه الأديب الأستاذ عبد القادر عاشور:
دنيا الهموم
البيئة الجانية
بَثُّ ظُلامةٍ رفعها الشاعر إلى حضرة صاحب الدولة إسماعيل صدقي باشا رئيس مجلس الوزراء، شاكيًا من المحاربة العنيفة التي كان يوجِّهها إليه بعض كبار ذوي النفوذ من أجل أعماله الثقافية العامة. والواقع أنه لم يُعرَف عن عهدٍ للنور يُعاني فيه الأدبُ والأدباءُ الحلوكةَ العامة والاضطهاد كما يعانون في هذا العهد:
الحساب
إلى الآنسة مي «في وفاة والدتها»
الأغاني
القطة الذكية
١
٢
حنين
أرسلها صاحب الديوان إلى صديقه الشاعر محمود أبو الوفا حينما توجه إلى فرنسا لعمل رِجل صناعية:
•••
وطني
رعاية الجمال
عابدة القمر
في الإنسان
•••
•••
الألَّاف
دواجني
رثاء حافظ إبراهيم
•••
رثاء شوقي
نُظِمتْ وُنشرت يوم وفاته:
رسل الشعر
نُظمت ترحيبًا بشعراء العربية الذين وفدوا لتأبين المغفور له أحمد شوقي بك في القاهرة:
شعر الصمت
أملاها صاحب الديوان ارتجالًا على صديقه الشاعر حسن كامي الصيرفي:
الفراغ
تاج الشوك
•••