طه حسين الشاب الأزهري المعمم. صورة تعود إلى السنوات الأولى من بداية
القرن العشرين حينما كان يدرس بالأزهر ومجاورًا له.
لقطتان تعودان إلى بداية العشرينيات من هذا القرن: حينما أنهى العميد رسالته
للدكتوراه في فرنسا، وأكمل نصف دينه، ثم عاد إلى مصر مع زوجته الشابة سوزان.
ولقطة لطه حسين الأب مع زوجته وابنته أمينة وابنه مؤنس.
الشيخ حسين علي والد الدكتور طه حسين. كانت هذه أول صورة مأخوذة من أرشيف
مؤلف «ما بعد الأيام».
طه حسين والأسرة مكتملة في إحدى الزيارات الصيفية
لأوروبا.
العميد مع ابنته أمينة على ظهر باخرة عام ١٩٣٧ أقلتهما إلى
فرنسا.
صورة تذكارية لأساتذة جامعة فؤاد يُرى فيها أحمد لطفي السيد والدكتور طه
حسين واقفًا. هذه الصورة عام ١٩٢٥.
تسابقت الجامعات في تقديم الدرجات العلمية للدكتور طه حسين. وهاتان
لقطتان من جامعة مدريد وإحدى الجامعات الإيطالية.
الملك محمد الخامس ملك المغرب يقلد طه حسين أعلى أوسمة المغرب عام
١٩٥٩.
العميد مع الدكتورة هيلين كيلر التي لا تسمع … يضحك
لفكاهتها.
كان طه حسين يشجع الأوبرا، ويحرص على حضور حفلاتها. والصورة له مع سليمان
نجيب، وطاهر باشا، ومستر كليمنت كروس.
كان طه حسين الملاذ لنساء مصر لنيل حقوقهن. واللقطة له مع الفنانة راقية
إبراهيم.
رغم أن طه حسين ترك الجامعة، فلقد ظلت صلته بها
كأستاذ غير متفرغ حتى الستينيات، وكانت الجامعة دائمًا تقدم لعميدها
الجوائز عرفانًا. وهنا يتسلمها من د. كامل مرسي مدير
الجامعة.
الدكتور طه حسين حينما كان وزيرًا في وزارة الوفد،
وقال إن التعليم كالماء والهواء وأصر على مجانيته. وهو هنا يتحدث إلى رئيس
الوزراء في تلك الفترة من أواخر الأربعينيات. ولقطة أخرى للعميد بجانب لطفي
باشا السيد والنحاس باشا في حفل زفاف.
أعلى: طه حسين يستقبل الكاتب اليوغوسلافي إيفو
أندريتش، صاحب قصة «جسر على نهر درينا». وتحت: العميد يتحدث إلى چورچ أبيض،
بينما حرمه السيدة سوزان تتابع الحديث.
طه حسين يتلقى جائزة الدولة التقديرية في العلوم والفنون والآداب من
الرئيس الراحل جمال عبد الناصر. وفي الصورة يبدو الأديب يوسف
السباعي.
ميدالية باسم عميد الأدب العربي طه حسين. ولقطة عائلية تضم د. محمد حسن
الزيات وقرينته السيدة أمينة طه حسين ووالدتها السيدة سوزان، بعد وفاة
العميد في عام ١٩٧٣.
السيدة سوزان طه حسين، وكما وصفها هو في الأيام «ملاكه الحارس». ولقطة
لها بينما العميد يستند إليها لدخول مؤتمر مجمع اللغة العربية، ويُرى د.
مختار الوكيل.
العميد قبل وفاته بعدة أشهر في عام ١٩٧٣ أثناء حضوره مؤتمر مجمع اللغة
العربية الذي عُقد بمبنى الجامعة العربية، وتُرى السيدة سوزان، ود. إبراهيم
بيومي مدكور.