نص مسرحية «حسن العواقب»

(ثم يدخل مرسال آغا.)

(ثم يخرج مرسال.)

(ثم تخرج فاخرة ويدخل ظافر.)

(ثم يخرج طاهر.)

(ثم يخرج ظافر ويدخل طاهر وزوجته فاخرة.)

(ثم يدخل سعيد.)

(ثم يخرج)

(ثم يخرج طاهر وتبقى فاخرة وسلمى نديمتها.)

(ثم يدخل مرسال ويقول):

(ثم تدخل سعاد وتقول):

(وتنشد هذين البيتين):

(ثم يدخل مرسال آغا.)

(تقوم فاخرة وتبتعد قليلًا.)

(ثم يدخل الأمير طاهر.)

(تقبِّل يده وتخرج.)

(ثم يخرج مرسال وفاخرة.)

(ثم يدخل مرسال.)

(ثم يخرج مرسال.)

(يدخل المنتقد والغضوب.)

(ثم يأخذان الدنانير ويخرجان وتدخل فاخرة.)

(ثم يخرج وتبقى فاخرة.)

(ثم تخرج فاخرة وتنكشف ستارة أخرى.)

(ثم تدخل سعاد وخلفها خادمها حافظ وهي تنشد هذه الأدوار.)

(وإلى هنا ينطلق العيار ويهرب حافظ خادمها وتقع سعاد صريعة ويظهر غضوب.)

(ثم يخرج المنتقد ويدنو غضوب من سعاد ويحرِّكها ويقول):

(ثم يدنو من سعاد ويحركها ويقول):

(ثم تنتبه سعاد وتقوم وتقول):

(ثم يقع نظرها على غضوب فتقول):

(ثم يهيم بها.)

(وإلى هنا ينطلق عيار ناري ويقع الغضوب ويأتي سعيد مسرعًا وهو يقول):

(ثم يدخل المأمور.)

(ثم يخرج)

(رءوف يفتح باب السجن بسرعة ويقول):

(ثم يخرج)

(ثم يدخل رءوف.)

(ثم يأخذ سعيد ذلك ويدخل السجن.)

(ثم يخرج سعيد.)

(ثم يخرج)

(ثم تدخل سعاد بسرعة.)

(ثم يدخل القائد والعسكر.)

(ثم يخرج)

(ثم تدخل سعاد مسرعة.)

(ثم تبكي)

(ويخرج)

(ثم يدخل القائد ومعه العسكر والسياف.)

(ثم يخرج سعيد.)

(السياف يمسك سعيد.)

(يدخل الوالي متخفيًا.)

(يظهر الوالي جهرًا.)

(ثم إن سعيدًا وسعاد والمنتقد ورءوف ومصطفى والسياف ينشدون):

(يخرج الحاجب.)

(ثم يتناول الوالي الورقة ويقرأها.)

(ثم يخرج)

(ثم يدخل التشريفاتي ومعه حافظ.)

(ثم يطوي الكتاب ويقول):

(ثم يدخل التشريفاتي.)

(ثم يدخل الأمير ظافر.)

(ثم يتناول ظافر الكتاب ويقرأه ثم يدخل التشريفاتي.)

(ثم يخرج التشريفاتي.)

(ثم يدخل طاهر ونسيب وغانم.)

(ثم إن سعيدًا وسعاد والمنتقد ورءوفًا ومصطفى ونسيبًا وحافظًا ينشدون هذه الأدوار):

(ثم يخرج سعاد ونسيم.)

(ثم يخرج طاهر وسعيد ونسيب وغانم وظافر.)

(ثم يخرجون جميعًا.)

(ثم يخرجان وتنكشف ستارة أخرى.)

(ثم تظهر نغمات الجند بالأناشيد أمام دولة الوالي ويدخلون.)

(ثم يقف الجميع ويدخل الوالي والقائد ويجلسون.)

(ثم يدخل التشريفاتي.)

(ثم يدخل الموكب بأناشيد الزفاف وفيه سعيد وسعاد ويقبِّلان يد الوالي.)

(ثم يتقدم سعيد ويقبِّل يد الوالي ويتصافح مع القائد ثم ينشدون هذه الأبيات):