نصوص لبعض القصائد
في المديح
في الألغاز
قالت مجلة «روضة المدارس المصرية» في ٢٧ / ٨ / ١٨٧٠:
وقالت مجلة «روضة المدارس المصرية» أيضًا في ٢٥ / ١٠ / ١٨٧٠:
في التقريظ
إلى ابنه علي
في المناظرة الشعرية
ففي ٣١ / ٧ / ١٨٩٨ نظم مطران قصيدته بين القلب والعين، ونشرها بمجلة «أنيس الجليس»، وقال فيها:
قضية بين القلب والعين
دفاع عن العين
دفاع عن القلب
ثم تعرَّض مطران بعد ذلك — بشيء من الدعابة — في باقي القصيدة إلى الحكم الابتدائي، وحكم الاستئناف، وفي قصيدة أخرى في ٣١ / ٨ / ١٨٩٨ بنفس المجلة، إلى حكم النقض والإبرام.
وفي نفس عدد المجلة وتاريخها، قال إسماعيل عاصم:
«اطلعتُ على قضية بين القلب والعين وعلى الدفاع عنهما وعلى الحكم الابتدائي وحكم الاستئناف الصادر فيهما، فراقني مبناها. غير أني وجدت القضية لم تُعرض على محكمة النقض والإبرام، وهذا يُنسب لتقصير المحامي، وكما أني من رجال هذه الحرفة ويؤلمني نسبة التقصير للمحاماة، فلذلك رفعت القضية لمحكمة النقض والإبرام، وصدر الحكم فيها بالآتي:
وبعد نشر مطران قصيدة محكمة النقض والإبرام في أغسطس ١٨٩٨، ردَّ عليه إسماعيل برد نشرته المجلة في ٣٠ / ٩ / ١٨٩٨، جاء فيه:
«اطلعت في العدد الأخير على حكم نقض وإبرام صدر في قضية القلب والعين غير حكم النقض والإبرام الذي بعثت به، ومن بحر وقافية غير بحر القضية ورويها، ويتضمن أن الجاني هو الهوى، ولما كان الحكم المقدَّم منا أن الجاني هو الجمال فحرصًا على واجبات المحاماة قد رفعنا الأمر لمحكمة التمييز؛ لتقضي بتمييز أحد الحكمين، وصدر حكمها بالآتي:
في المناسبات الدينية المسيحية
في التأبين
«نبذة إنشائية مقبولة ومسألة حسابية مجهولة بقلم التلميذ الناجب حسن أفندي عاكف أحد تلامذة الفرقة الأولى من مدرسة المساحة والمحاسبة الخصوصية: اتفق أن شابًّا من أبناء الملوك سلك في طرائق تعليمه أعدل سلوك، وكان يلوح عليه أمارات الفهم والنجابة فائقًا فيما عاناه من الفنون أنداده وأترابه، دعاه يومًا أبوه ليختبر غاية فهمه ويعرف بعض ما حواه ذهنه من عمله، فأحضر إليه بعض المنشئين من الكتاب والماهرين في علم الحساب، وأمرهم أن يفتحوا له باب المجادلة والمناظرة والمناضلة، فظهرت براعته في تحرير الأجوبة وأبدى من كل فن أصعبه، ومما سأله عنه أحد المهرة في علم الحساب — وكان من الشعراء الكتاب — هذه المسألة العجيبة المنظومة الغريبة، وهي: