حرف الكاف
- كُلُّ امرئٍ في شَأنِه ساعي: أي كل امرئ في إصلاح شأنه مُجِدٌّ.
- كُلُّ امرئٍ في بيته صبيِّ: أي يطرح الحشمة ويستعمل الفكاهة.
- كُلُّ فَتَاةٍ بأبيها مُعْجَبة: يُضرب في عجب الرجل برهطه وعشيرته.
- كَفَى قومًا بصاحبهم خبيرًا: أي كل قوم أعلم بصاحبهم من غيرهم.
- كالقابض على الماء: يقال ذلك للرجل يطلب ما لا يحصل له.
- كثرة العتاب تورث البغضاء.
- كما تدين تدان: أي كما تجازي تجازى، يعني كما تعمل تجازى إن حسنًا فحسن، وإن سيئًا فسيء.
-
كلا جانِبَيْ هرشى لهن طريق: يُضرب فيما سهل إليه الطريق من وجهين، و«هرشى» ثنية في طريق مكة قريبة من
الجحفة يُرى منها البحر، ولها طريقان، فكل من سلكهما كان مصيبًا، قال
الشاعر:
خذي أنف هرشى أوقفاها فإنهكلا جانبي هرشى لهن طريق
لهن: أي للأبل.
- أكثر الظنون مُيُون: المين: الكذب، وجمعه ميون، يُضرب في تزييف الظن.
-
كالمستغيث من الرمضاء بالنار: يُضرب للرجل يفر من الأمر إلى ما هو شر منه.
قال الشاعر:
والمستغيث بعمرو عند كربتهكالمستغيث من الرمضاء بالنارالرمضاء: التراب الحار.
- كثيرُ النصح يهجم على كثير الظنْ: المثل لأكثم بن صيفي، ومعناه: أنك إذا بالغت في النصح ظن أنك تريد حظًّا لنفسك. وقال أكثم في موضع آخر: إذا بالغت في النصح فتأهب للتهمة.