يقين
وَغَدِي مِثْلُ حَاضِرِي مِثْلُ أَمْسِي
أَمَلٌ طَالِعٌ يَجِيءُ وَيُمْسِي
كُلَّمَا قُلْتُ أَقْصِرِ الْقَلْبَ وَانْكَفَّ
يَعُودُ الْهَوَى فَيُرْهفُ حِسِّي
وَشَقَائِي أَنِّي أُحِبُّ وَأَنِّي
أَنَا سَالٍ غَدًا هَوَايَ وَبُؤْسِي