مهرجان الضحك
«أجاب «أحمد» مبتسمًا: جزء منها، فهناك غازات خانقة، وهناك غازات للضحك، وغازات للبكاء، وغازات للاكتئاب. هناك أيضًا غازات للأوبئة، فهي عندما تنتشر، يُمكِن أن تصنع مرضًا يكون كالوباء بين الناس، وهناك غازات للنوم. إنها جميعًا تشلُّ حركة الإنسان في النهاية، ولا تجعله قادرًا على اتخاذ قرار.»
سرقةٌ كبيرة سلاحُها الضحك! كيف يحدث ذلك؟ وما الذي يدفع الناس إلى الضحك من دونِ داعٍ؟ السرُّ لدى عصابة «سادة العالم» التي ستستخدم نوعًا من الغاز يتسبَّب في ضحكِ كلِّ مَن في مكان إطلاقه، وسوف تستخدمه لسرقةِ مجموعةٍ من اللوحات النادرة والأثرية في قاعة كريستي، وتُقدَّر قيمتُها بملايين، ومهمة الشياطين منعُ هذه الكارثة وحمايةُ اللوحات الأثرية من السرقة. هل سينجحون؟ هيا نرَ!