أشكالٌ وألوانٌ
(١) العاصفة
قلتها على أثر عاصفة كان لها أثر طيب حين مرت بأرضنا، كسَّرت الفروع الشائخة من الأشجار فجدَّدت شبابها.
•••
•••
•••
(٢) الأعمدة الستة
زرت قلعة بعلبك مرات، وكنت كل مرة أرى فيها شيئًا جديدًا لم يبدُ لي من قبل فسجلت ذكرياتي في هذه القصيدة.
قلعة بعلبك
الأعمدة الستة
الهياكل المقدسة
•••
•••
(٣) الكاهن الجندي
كنا في كاتدرائية مار يوحنا جبيل الأثرية على أثر نهاية حرب ١٩١٤، فإذا بجندي من صف الضباط يدخل الكنيسة ويتوجه توًّا إلى «الخوروس»، ثم يلج «السكرستيا» ويخرج منها كاهنًا عليه ثياب التقديس، وشهدت قداسه فخلقت ذكرى المشهد هذا الموضوع.
•••
•••
•••
•••
(٤) أطروفة الخلود
موضوع أجهل الأسباب التي دعت إلى معالجته.
في برية الأزل
المؤتمر العزرائيلي
دهر لا موت فيه
شكوى
ثورة الأبالسة
حيرة الله
بعد آلاف السنين
(٥) اللقيط
كنت مارًّا صباح يوم، فإذا بي أشاهد طفلًا مقمطًا ملقى على جانب الطريق فقلت في هذا.
•••
•••
(٦) اذكريه
قصيدة قلتها حين زرت فلسطين أول مرة، سنة ١٩٢٨، ومشيت على درب الصليب، فكنت أشد تأثرًا في مكانين: علية صهيون حيث تعشى السيد مع تلاميذه، ثم حين وقفت عند ما يسميه النصارى «الأبواب الدهرية»، وهو الذي يسميه اليهود المبكى.
•••
•••
(٧) الشاعر
إن موت الصديق الوفي الشاعر وديع عقل أوحى إلي هذه القصيدة فقلتها فيه.
هجرة الشاعر
الشعراء
وديع عقل
نفسه
خلقه
داؤه
الحياة والموت
اللغة
زفرة حرى
•••
دموع الوداع
(٨) يهوذا الإسخريوطي
•••
•••
•••
(٩) الوظيفة
إن ورم أنوف أكثر الموظفين في البلاد أوحى إلي موضوعي هذا، فوصفتهم كما رأيت معظمهم عام ١٩٣٢.
•••
•••
•••
(١٠) الجابي
اشتدت الضائقة في لبنان، فاتحد العسر والجباة على الفلاح اللبناني فقلت هذه القصيدة في ذلك.
١
•••
٢
٣
٤
٥
٦
(١١) شهيد العلم
برغونياه عالم فرنسي ذهب ضحية تجاربه الطبية، كان يعالج بعض الأمراض بالراديوم، فأكل الراديوم يديه الثنتين وقضى عليه.
وهب هذا العالم ما يملك للحكومة لتنفقه على مؤاساة البشرية ثم وصى بجثته للمعهد الطبي.
أثر بي خبره هذا ولا سيما حين وقعت عيني على رسمه فنظمت ما خطر لي إذ ذاك.
•••
•••
•••
•••
(١٢) مارون محمد
أسميت ابني محمدًا فجاراني في ذلك مهاجر كريم — والمهاجرون سباقون إلى كل كريمة — هو السيد محمد الحلبي فأسمى ابنه مارون، فجبر خاطري، فقلت هذه الأبيات في مارون محمد، كما قلت قبلًا في محمد مارون.
•••
(١٣) النبي محمد
نشرتها «جريدة» الأحرار أولًا ثم تناقلتها صحف شتى، وأخيرًا أذاعها على حدة السيد الحاج إبراهيم زين صاحب مكتبة العرفان.
ثم جاءني وفد من كبار أئمة المسلمين وشيوخهم يحملون إلي عباءة السيد السنوسي، هدية منه إلى ابني محمد مارون فقبلتها بكل فخر واحتفظت بها كأثمن أثر تذكاري.
بما أن رجل الحقيقة نابغة العربية الفذ (مارون بك عبود) المسيحي (مدير الجامعة الوطنية في عالية لبنان) قد أعطى النصفة حقها في الأصحار بفضل البطل المفدى نبينا المحبوب — صلى الله عليه وآله — غير مكترث بما يكتنفه من النعرات الطائفية الممقوتة لزامًا على أبناء الحنيفة المقدسة تقدير مسعاه وشكره على ما أسدى إلى الأمة المرحومة من يد واجبة وصنيع مبرر، فقد اندفع إلى ذلك بدافع الصراحة وحرية الضمير ونزاهة النفس يوم عرف من حق النبي العربي ﷺ وفضله ما عرف منه كثيرون أو صدفت عنه الأهواء والنزعات، ولكن عبقري (لبنان) مصيخ إلى هتاف الحق بأذن واعية مزدلف إلى ما يحس منه نكتًا في قلبه أو همسًا في سمعه غير آبه بما هنالك من هلجات المتهوسين. فمرحبًا بنفسيته الشاعرة وزه بعواطفه الحية. ويزيدنا سرورًا ما بلغنا عنه من وعده الأكيد بأنه سوف يزف إلى الملأ لدة هذه القصيدة العصماء في سيد الوصيين أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب (ع) ونحن نشكره على ذلك سلفًا، ونستميح قريحته الفياضة في الإسراع بنضد تلك العقود الذهبية، ومن تقديرنا جهوده وصراحته ما نرغب إلى فضيلة صاحب (الرضوان) الأغر من نشر هذه القصيدة التي هي نسيج وحدها وآية من آيات العربية ناصعة على صفحاتها البيضاء.
محمد رسول الله
وقعة أحد
•••
فوز الأبد
أم عمارة
أبو دجانة
فتح مكة
النبي
المعلم البطل
روح الإسلام
•••
(١٤) الصليب
•••
•••
•••
•••
•••
•••
•••
•••
(١٥) بردة آل البيت
أنشدت هذه القصيدة جلالة الملك عبد الله في قصره رغدان، فاستعادها وسمعها واقفًا، وفي الغد أنشدتها جلالة المرحوم والده، فأطلق عليها جلالته اسم «بردة آل البيت».
آل البيت
المنقذ الأكبر
عبد الله بن الحسين
•••