إهداء
إلى صديقي المرحوم؛
ضياء الشرقاوي،
شجَّعتَني على نشر هذه القصص، وتمنيتُ أن أُهديَها إليك يدًا ليد، فهل تقبلها الآن
من روح إلى
روح؟