رأس الأفعى
«إلهام: أنا أُرجِّح أن رأس الأفعى الآن هي «بيزا».
ريما: وهي جسمها أيضًا، وستكون مهمتنا في «زيمبابوي» هي …
فسبَقها «عثمان» قائلًا: قطعُ رأس الأفعى.»
مغامَرة الشياطين هذه المرةَ في القارة السمراء، وبالتحديد في زيمبابوي؛ حيث سافر إلى هناك «بيزا» و«مارلو» عضوا فرقةِ الاغتيالات المعروفة بصراعها الدائم مع الشياطين، والصراعُ هذه المرةَ متعلِّق بمياه النيل؛ فهناك دول تحاول إقامة مشاريع قربَ منابع النيل، وهذا يهدِّد أمن جنوب مصر وغربها. بعد حصولِ الشياطين على المعلومات الكافية، وتحديدِ هدفهم الأساسي وهو «بيزا» رأس الأفعى؛ انطلقوا من المقر السري الجديد متَّجِهين نحو زيمبابوي، فهل سينجحون في مهمتهم؟ سنرى!